رماد الشوق
09-27-2009, 09:44 PM
أهداء إلى كل من أختلف مذاّق العيد إليـه , وتغيرت الناّس من حوله , وأكتض المكان بكل قريب إلا من كاّن العيد بعينه ,,
:
.
ما أحوجناّ إليك أيهاّ العيد ..
قد تصحرت الحياّه وأجدبت من معاّني الفرح والسعاّده .. !
فرح نشتهية كـبسمة رضاّ ..
وكـ عصافير الربيع .. وأرجوحاّت الأطفاّل !
:
.
لحظاّت ليكون لناّ موعداً مع الفرح , بعيداً عن أهازيج الحزن وكئاّبة الحياّه .. !
نسمو ونعانق بها أجمل الذكرياّت .
نعلم أنة ليس كما عهدناه في طفولتناّ ,
ولا يرتقي لفرحنا ,
ولا لبسمتناّ !
قد أكتضت الأياّم لتصنع من قلوبناّ كوماّت ضجيج ورماّد , امتازت الأيام بلونها الرمادي وغياّب معتاد للفرح !
أحاول منذٌ قدوم تباّشيرك أن أستحضر مسـاّحة للفرح ..
أداري بهاّ غرغرة روحي شوقاً إلى دياّر الطفولة , إلى من رحلوا كالحمام المهاّجر ولا زاّلت أصواتهم كالهديل على شبابيكناّ .
:
.
عبث , وجود الأمل على طبقاّت من جليد , مع أقتراب بزوغ فجر !
ذاّت مساّء .. شوق بحجم السماّء .. وأحتياّج ماّء !
بين غصاّت رحيل وأنكاّر جميل ! .. تداّعت الأشياء , وأختنقت الأحياّء ..
فضاّء معتمْ يسوده أكتئاّب .. وتعج به سحب سوداّء !
:
.
ذاّك هو الأمل ذاّت أختناّق .. وأقتراّب نهاّية عنـاّق ..
بقاياا من ذكراّهم هنا !
قلم وألم .. ورق وغرق ..
حبر أنساّب على أريكة بيضاّء .. رسم أحرف للحياّه بشقاّء !
//
/
صورة علقت على الجداّر .. حرفين حولهماّ سواّر !!
:
.
ويبقى الدمع .. هو المنتصر دائماً !
رباّهـ ذكراهـ تعذبني .. وباليأس تغرقني !
رحمـاك يا ربــاهـ !
:
.
بقلم / رماّد الشوق
:
.
ما أحوجناّ إليك أيهاّ العيد ..
قد تصحرت الحياّه وأجدبت من معاّني الفرح والسعاّده .. !
فرح نشتهية كـبسمة رضاّ ..
وكـ عصافير الربيع .. وأرجوحاّت الأطفاّل !
:
.
لحظاّت ليكون لناّ موعداً مع الفرح , بعيداً عن أهازيج الحزن وكئاّبة الحياّه .. !
نسمو ونعانق بها أجمل الذكرياّت .
نعلم أنة ليس كما عهدناه في طفولتناّ ,
ولا يرتقي لفرحنا ,
ولا لبسمتناّ !
قد أكتضت الأياّم لتصنع من قلوبناّ كوماّت ضجيج ورماّد , امتازت الأيام بلونها الرمادي وغياّب معتاد للفرح !
أحاول منذٌ قدوم تباّشيرك أن أستحضر مسـاّحة للفرح ..
أداري بهاّ غرغرة روحي شوقاً إلى دياّر الطفولة , إلى من رحلوا كالحمام المهاّجر ولا زاّلت أصواتهم كالهديل على شبابيكناّ .
:
.
عبث , وجود الأمل على طبقاّت من جليد , مع أقتراب بزوغ فجر !
ذاّت مساّء .. شوق بحجم السماّء .. وأحتياّج ماّء !
بين غصاّت رحيل وأنكاّر جميل ! .. تداّعت الأشياء , وأختنقت الأحياّء ..
فضاّء معتمْ يسوده أكتئاّب .. وتعج به سحب سوداّء !
:
.
ذاّك هو الأمل ذاّت أختناّق .. وأقتراّب نهاّية عنـاّق ..
بقاياا من ذكراّهم هنا !
قلم وألم .. ورق وغرق ..
حبر أنساّب على أريكة بيضاّء .. رسم أحرف للحياّه بشقاّء !
//
/
صورة علقت على الجداّر .. حرفين حولهماّ سواّر !!
:
.
ويبقى الدمع .. هو المنتصر دائماً !
رباّهـ ذكراهـ تعذبني .. وباليأس تغرقني !
رحمـاك يا ربــاهـ !
:
.
بقلم / رماّد الشوق