ام حمودي
10-03-2009, 05:02 PM
- شعر الإنسان جزء لا يتجزأ من جلده تنتجه بعض خلايا البشرة المتخصصة وتسمى (جذر) أو (جريب) الشعر.
- يتم تزييت الشعر بواسطة مادة زيتية تفرزها الغدد الدهنية التي تصب محتوياتها في كيس الشعر عبر قناة تصل بينها وبين جذر الشعر.
- تتكون جذور الشعر قبل ولادة الإنسان ولا تتكون أي جذور جديدة بعد الولادة عدد جذور الشعر تحدده عوامل الوراثة . شعر الرأس مثلاً يتراوح عدده بين 80 و 120 ألف شعرة .
- أن الجزء الحي الوحيد من الشعرة هو جذورها المدفون في باطن الجلد ، فبعد تكون الشعرة تموت خلاياها وتتقرن ، إذن فالجزء من الشعرة الذي تراه أعيننا وتلمسه أيادينا ميت لا حياة فيه .
- أن متوسط نمو شعر الرأس يبلغ حوالي سنتيمتر واحد شهرياً .
- شعر الإنسان ينمو ثم يتساقط وينمو شعر بديل عنه وهكذا .
تمر الشعرة بثلاث مراحل :
1. مرحلة النمو …مددتها على الرأس تتراوح بين 2 و 6 سنوات.
2. مرحلة الراحة … يتوقف خلالها الشعر عن النمو .
3. مرحلة التساقط … تنفصل خلالها الشعرة عن جذرها وتسقط .
من أكثر مشاكل الشعر شيوعا
( تساقط الشعر )
لها علاقة وطيدة بذلك التمدن سواء علي المستوي النفسي فالقلق والتوتر النفسي اللذان يعتبرا من صميم صفات المدنية الحديثة يعتبرا من أهم الأسباب النفسية لتساقط الشعر ،
أيضا المنتجات الحديثة ومستحضرات التجميل الحديثة كالشامبوهات المرتفعة في نسبة الصودا ،
وصبغات الشعر الذي يدخل في تركيب معظمها أو كلها تقريبا الأوكسجين السائل أو النشادر ،
أيضا ما يطلقون عليه الآن حناء فرد الشعر ويباع بأثمان جد باهظة وليس له علاقة من قريب أو بعيد بالحناء وإنما هو خطر داهم علي الشعر لما تحتويه من مواد كاوية أكثرها خطورة هيدروكسيد البوتاسيوم ( البطاس كما يطلق عليه العامة ) ،
هذا ناهيك عن الشيشوار وما يجلبه علي الشعر من كوارث للزيوت الطبيعية التي تحتويها الشعرة .
إذن وكما قلت سابقا فان معظم تلك المشاكل سببه التمدن وأظن أنه لن يفوتني هنا أن أشير إلي التلوث البيئي الكيماوي وغير الكيماوي ويؤثر بالسلب علي الصحة العامة والشعر بالضرورة
● نصائح ثمينة ●
- عدم استعمال الشامبوهات المرتفعة في نسبة الصودا واستعمال الشامبوهات التي تحتوي علي نسبة صودا خفيفة مثل شامبوهات الأطفال
- عدم استعمال مشط ضيق الفتحات واستبداله بمشط ضيق الفتحات
- عدم الإفراط في مرات غسيل الشعر لأن ذلك يعرض صبغات وزيوت الشعر الطبيعية للتلف ( يكفي مرتين أسبوعيا )
- عدم استعمال الشيشوار إلا في أضيق الحدود وللضرورة القصوى ( مرة واحدة كل شهر علي الأكثر علي أن تكون أقصي فترة نعرض فيها الشعر للسيشوار 5 دقائق )
- التوقف تماما عن استعمال الصبغات غير الطبيعية مع ضرورة أن لا ننخدع بدعايات معظم الشركات التي تدعي أن تلك المنتجات طبيعية 100 %
- تغذية بصيلة الشعر بالعناصر الطبيعية اللازمة
- الحناء الطبيعية الخالية من أي إضافات هي الصديق الحميم للشعر ولا تلتفتوا لمت يدعي بأن الحناء تجفف الشعر وتعوق نعومته فهذا كلام خالي من الصحة كل ما في الأمر هو أنه نتيجة جفاف الحناء علي سطح الشعرة فإننا نحسها جافة لكن ذلك الإحساس كاذب فمجرد أن يتكرر غسيل الشعر ويتخلص من بقايا الحناء المتجلدة فوق سطحه سيعود الشعر أكثر نعومة حتى من ذي قبل .
- يتم تزييت الشعر بواسطة مادة زيتية تفرزها الغدد الدهنية التي تصب محتوياتها في كيس الشعر عبر قناة تصل بينها وبين جذر الشعر.
- تتكون جذور الشعر قبل ولادة الإنسان ولا تتكون أي جذور جديدة بعد الولادة عدد جذور الشعر تحدده عوامل الوراثة . شعر الرأس مثلاً يتراوح عدده بين 80 و 120 ألف شعرة .
- أن الجزء الحي الوحيد من الشعرة هو جذورها المدفون في باطن الجلد ، فبعد تكون الشعرة تموت خلاياها وتتقرن ، إذن فالجزء من الشعرة الذي تراه أعيننا وتلمسه أيادينا ميت لا حياة فيه .
- أن متوسط نمو شعر الرأس يبلغ حوالي سنتيمتر واحد شهرياً .
- شعر الإنسان ينمو ثم يتساقط وينمو شعر بديل عنه وهكذا .
تمر الشعرة بثلاث مراحل :
1. مرحلة النمو …مددتها على الرأس تتراوح بين 2 و 6 سنوات.
2. مرحلة الراحة … يتوقف خلالها الشعر عن النمو .
3. مرحلة التساقط … تنفصل خلالها الشعرة عن جذرها وتسقط .
من أكثر مشاكل الشعر شيوعا
( تساقط الشعر )
لها علاقة وطيدة بذلك التمدن سواء علي المستوي النفسي فالقلق والتوتر النفسي اللذان يعتبرا من صميم صفات المدنية الحديثة يعتبرا من أهم الأسباب النفسية لتساقط الشعر ،
أيضا المنتجات الحديثة ومستحضرات التجميل الحديثة كالشامبوهات المرتفعة في نسبة الصودا ،
وصبغات الشعر الذي يدخل في تركيب معظمها أو كلها تقريبا الأوكسجين السائل أو النشادر ،
أيضا ما يطلقون عليه الآن حناء فرد الشعر ويباع بأثمان جد باهظة وليس له علاقة من قريب أو بعيد بالحناء وإنما هو خطر داهم علي الشعر لما تحتويه من مواد كاوية أكثرها خطورة هيدروكسيد البوتاسيوم ( البطاس كما يطلق عليه العامة ) ،
هذا ناهيك عن الشيشوار وما يجلبه علي الشعر من كوارث للزيوت الطبيعية التي تحتويها الشعرة .
إذن وكما قلت سابقا فان معظم تلك المشاكل سببه التمدن وأظن أنه لن يفوتني هنا أن أشير إلي التلوث البيئي الكيماوي وغير الكيماوي ويؤثر بالسلب علي الصحة العامة والشعر بالضرورة
● نصائح ثمينة ●
- عدم استعمال الشامبوهات المرتفعة في نسبة الصودا واستعمال الشامبوهات التي تحتوي علي نسبة صودا خفيفة مثل شامبوهات الأطفال
- عدم استعمال مشط ضيق الفتحات واستبداله بمشط ضيق الفتحات
- عدم الإفراط في مرات غسيل الشعر لأن ذلك يعرض صبغات وزيوت الشعر الطبيعية للتلف ( يكفي مرتين أسبوعيا )
- عدم استعمال الشيشوار إلا في أضيق الحدود وللضرورة القصوى ( مرة واحدة كل شهر علي الأكثر علي أن تكون أقصي فترة نعرض فيها الشعر للسيشوار 5 دقائق )
- التوقف تماما عن استعمال الصبغات غير الطبيعية مع ضرورة أن لا ننخدع بدعايات معظم الشركات التي تدعي أن تلك المنتجات طبيعية 100 %
- تغذية بصيلة الشعر بالعناصر الطبيعية اللازمة
- الحناء الطبيعية الخالية من أي إضافات هي الصديق الحميم للشعر ولا تلتفتوا لمت يدعي بأن الحناء تجفف الشعر وتعوق نعومته فهذا كلام خالي من الصحة كل ما في الأمر هو أنه نتيجة جفاف الحناء علي سطح الشعرة فإننا نحسها جافة لكن ذلك الإحساس كاذب فمجرد أن يتكرر غسيل الشعر ويتخلص من بقايا الحناء المتجلدة فوق سطحه سيعود الشعر أكثر نعومة حتى من ذي قبل .