المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال مهم أرجوا الرد عليه؟؟؟؟؟


عيون المهاا
02-13-2010, 03:09 AM
وانا اسأل أخواني.. واسأل اخواتي ..

هل تفضل الفتاة الزواج بالشاب الأعزب ام من المطلق أو الأرمل على سبيل المثال ..والعكس هل تفضل الزواج بالشابه العانس او المطلقه أو الارمله..

وأقول لها هنا :- الشاب المطلق إذا أقدم على الزواج مرة أخرى , أثبت أنه ليس من الصنف الذي لا يحترم الزواج , بل احترامه إياه ورغبته فيه هما اللذان يدفعانه إلى التجربة مرة ثانية , بل انه من هذا الاعتبار أفضل من الأعزب الذي يتخلف عن الزواج إلى ما بعد الثلاثين

فموضوع الجمال بالنسبة للرجل ليس من العناصر الهامة وأقصد هنا جمال الشكل والقوام .. فقصر القامة مثلا أو طولها ليس مما يعيب الرجل مادام الرجل موفور الرجولة .. والطموح
والمهم هنا ان يكون نظيفا في مظهره , أنيقا " بمعنى أنه يحسن اختيار ثيابه "
ويحرص على مظهره لائقا بين أفراد مجتمعه ..

** هامة للغاية **

إذا كان الجمال في الخاطب غير ضروري , فان الرجولة ضرورية ..
وفيما عدا ذلك , فان غريزة الأنوثة أفصح من أي كلام قد يقال في إرشادك إلى معالم الرجولة ..
والواقع إن رجولة الخاطب هي الضمانة الأكبر والأوثق لمدى تقديره للحياة الزوجية ومعناها .. وللمسؤوليات والتبعات التي تترتب عادة على الزواج ..

همسة في أذنك ..

كل فتاة بأبيها معجبة .. وترى فيه مثلا أعلى للرجال .. وربما لا تقبل بزوج اقل مرتبة اجتماعية ومادية من أبيها .. وهذا ميل خاطئ نوعا ما ..
ولا ينبغي أن تنساقي عزيزتي إليه - حيث أن زوجك المستقبلي يكون في بداية طريقه العملية اما والدك فقد قطع معظم هذه الطريق فالمقارنة لا تصح فيما بينهما ..
والفتاة العاقلة هي التي تقنع نفسها بأنها ستكون سندا لزوجها من البداية وأنها بجهودها تستطيع ان تدفعه درجة درجة حتى يصبح ارفع من أبيها مركزا ومكانة .. أما سمعتي المثل القائل " وراء كل رجل عظيم امرأة " ولابد أن تكون هذه المرآة العظيمة هي ( أنت ) أيتها القارئة الغالية .

** نقطة هامة **

ان مهنة الرجل أو حرفته يجب ألا تعيبه إطلاقا مهما كانت نظرة المجتمع الجاهل إليها إنما الذي يعيب الرجل حقا , هو ان يقنع بمستوى معيشة الكفاف .. او ان يكون عالة على سواه , او ان يكون عديم الطموح محدود الآمال , خائر الهمة والعزيمة ..
هذه كلها أمور يجب أن تضعيها بارك الله فيك عزيزتي ..
في اعتبارك إذا ما رأيت خطيبك للمرة الأولى ولا تنسي انك حين تدلين برأيك لوالديك إنما تقررين مستقبل حياتك أنت وليست حياة أبويك .. فكوني حذرة , متأنية , فلا ترفضي في تعجل ودون أسباب .. ان من حقك ان ترفضي الزوج الذي لا ترتاحين إليه , كما انه من حقك ان تقبلي الزوج الذي ترتاحين إليه , ولكن رفضك وقبولك لا يجب ان يصدرا جزافا وتهورا , لأنك قد تضيعين بالتهور في الرفض فرصة ثمينة لا تعوض

وارجو المشاركة

وشكرا

Silver Lion
02-13-2010, 04:12 AM
بصراحهـ آنا شاب أعزب وعمري بالثلاثين ..

أشوف أحيانا أن القسمه والنصيب لها دور في تحديد مين يتزوج مين ..

و الزواج قسمه مقدره من الله سبحانه و تعالى

تفسير الآية (الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات)

فنص الآية المشار إليها هو: الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُولَئِكَ مُبَرَّأُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ [النور:26].
هذه الآية جاءت في سياق التعقيب على خبر الإفك وعقاب أصحابه وتأديب الخائضين في أعراض الناس، ومعناها -كما ذكر المفسرون: النساء الزواني الخبيثات للخبيثين من الرجال، والخبيثون الزناة من الرجال للخبيثات من النساء، لأن اللائق بكل واحد منهم ما يشابهه في الأقوال والأفعال، ولأن التشابه في الأخلاق والتجانس في الطبائع من مقومات الألفة ودوام العشرة، فالطيور على أشكالها تقع وكل جنس بجنسه يأنس...، كما قال الله تعالى: الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ [النور:3].
وعلى هذا المعنى يكون المراد بالخبيثات والطيبات: النساء أي شأن الخبيثات أن يتزوجن الخبيثين، وشأن الطيبات أن يتزوجن الطيبين ، فهذا هو الأصل والأليق والأوفق .... وربما يتغير هذا الأصل وتخرم هذه القاعدة، ولكن هذا هو الأصل.
وقال بعض المفسرين: الخبيثات الكلمات الخبيثة التي تصدر من المتكلم، فالكلمات الخبيثة للخبيثين من الرجال لا تصدر إلا منهم، وبالعكس فالكلمات الطيبة هي للطيبين من الرجال، روي هذا المعنى عن ابن عباس وغيره.
والله أعلم .

عمر آلعمر
02-13-2010, 04:42 AM
لي عودة بإذن الله ..

عيون المهاا
02-13-2010, 04:51 AM
يعطيكم الف عافيه على المرور

algram66
02-13-2010, 03:10 PM
تشكري أختي على طرحك الرائع .... وأعقب قائلاًمعنى الرجولة
الرجل: قد يطلق ويراد به الذكر: وهو ذلك النوع المقابل للأنثى، وعند إطلاق هذا الوصف لا يراد به المدح وإنما يراد به بيان النوع كما قال تعالى: (للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر)، (وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة).

وقد تطلق الرجولة ويراد بها وصف زائد يستحق صاحبه المدح وهو ما نريده نحن هنا.. فالرجولة بهذا المفهوم تعني القوة والمروءة والكمال، وكلما كملت صفات المرء استحق هذا الوصف أعني أن يكون رجلا، وقد وصف الله بذلك الوصف أشرف الخلق فقال: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى). فهي صفه لهؤلاء الكبار الكرام الذين تحملوا أعباء الرسالة وقادوا الأمم إلى ربها، وهي صفة أهل الوفاء مع الله الذين باعوا نفوسهم لربهم (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا). وصفة أهل المساجد الذين لم تشغلهم العوارض عن الذكر والآخرة (رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ). إنهم الأبرار الأطهار (فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ).

والذي يتتبع معنى الرجولة في القرآن الكريم والسنة النبوية يعلم أن أعظم من تتحقق فيهم سمات الرجولة الحقة هم الذين يستضيؤون بنور الإيمان ويحققون عبادة الرحمن ويلتزمون التقوى في صغير حياتهم وكبيرها كما قال تعالى: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)، وعندما سئل عليه الصلاة والسلام: [من أكرم الناس؟ قال:"أتقاهم لله] (متفق عليه).

الرجولة بين المظهر والمضمون
الرجولة وصف يمس الروح والنفس والخلق أكثر مما يمس البدن والظاهر، فرب إنسان أوتي بسطة في الجسم وصحة في البدن يطيش عقله فيغدو كالهباء، ورب عبد معوق الجسد قعيد البدن وهو مع ذلك يعيش بهمة الرجال. فالرجولة مضمون قبل أن تكون مظهرًا، فابحث عن الجوهر ودع عنك المظهر؛ فإن أكثر الناس تأسرهم المظاهر ويسحرهم بريقها، فمن يُجلّونه ويقدرونه ليس بالضرورة أهلا للإجلال والتوقير، ومن يحتقرونه ويزدرونه قد يكون من أولياء الله وعباده الصالحين، وقد ثبت عن سهل بن سعد رضي الله عنه أنه قال: مر رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: حري إن خطب أن ينكح، وإن شفع أن يشفع، وإن قال أن يسمع. قال: ثم سكت، فمر رجل من فقراء المسلمين، فقال: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: حري إن خطب أن لا ينكح، وإن شفع أن لا يشفع، وإن قال أن لا يسمع. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هذا خير من ملء الأرض مثل هذا(. رواه البخاري، وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"رب أشعث مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره" (رواه مسلم).

عيون المهاا
02-14-2010, 05:31 PM
يعطيك الف عافيه على المرور

الرجال يصنعون عظائم الامور هذه حقيقة ،لكن النساء يصنعن الرجال هذه حقيقة ننساها دائما http://www.amman-dj.com/vb/images/smilies/hi.gif

عبدالله العتيبي
02-14-2010, 07:53 PM
وأقول لها هنا :- الشاب المطلق إذا أقدم على الزواج مرة أخرى , أثبت أنه ليس من الصنف الذي لا يحترم الزواج , بل احترامه إياه ورغبته فيه هما اللذان يدفعانه إلى التجربة مرة ثانية , بل انه من هذا الاعتبار أفضل من الأعزب الذي يتخلف عن الزواج إلى ما بعد الثلاثين

مو شرط

انا اقول لك يمكن يكون فيه تقصير بزوجته الاولى
او يكون العيب في زوجته اذا كان فيه منها قصور او عيب
يبي يجلس طول عمره على عيبها او قصورها هو رجل
يبي يرتاح بحياتهمثل ماهي تبي ترتاح



كل فتاة بأبيها معجبة .. وترى فيه مثلا أعلى للرجال .. وربما لا تقبل بزوج اقل مرتبة اجتماعية ومادية من أبيها .. وهذا ميل خاطئ نوعا ما ..
هي بودها انها تلقى شخص بمقدار ابوها سوا جاه او مال
او او لاكن لولا سمح الله انها ماجاها اللي في بالها
تبي تجلس طول عمرها عانس لا تبي تقتنع غصب وتتزوج
لاكن بعد هالزواج هل تقتنع وترضخ للامر الواقع وتقتنع
بالوضع اللي هي فيه او فيه كلام ثاني
اذا كان فيه كلام ثاني اكيد بتجلس تعايره
وتتكلم عليه ويمكن تجرح مشاعره
اذا جرحت مشاعره اكيد راح يكون فيه مشكله
ويمكن توصل لطلاق وينتهي كل شي بينهم
بعدها تبدا المشكله الاكبر
تبي تجلس لان احنا عندنا مشكله المطلقه
الارمله توفى زوجها ويمكن تتزوج بسهوله بعد وفاة زوجها
اما المطلقه راح يطلع الف اشاعه واشاعه ليش تطلقة
وراح يخلون العيب بها حتى لو كان الزوج هو الغلطان
وصعب يجيها من يطلبها بعد طلاقها

مشكوره على الطرح لاهنتِ

عيون المهاا
02-16-2010, 02:57 AM
يعطيك الف عافيه على المرور اخي عبدالله العتيبي