مـــــــلاذ
04-30-2009, 11:34 PM
ينبغي للإنسآن أن يُصدر كل ليله عفواً عآماً قبل النوم عن كُل من أسآء إليه طيلة النهآر بأي أنوآع الاذى
وبهذه الطريقه سوف يكسبْ الإنسآن الأمن الدآخلي والإستقرآر النفسي والعفّو من الرحمن الرحيم
وطريقة العفو العآم عن كُل مُسيء هي أفضل دواء في العآلم يُصرف من صيدلية الحيّ القيوم
قال تعالى:
( وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)
قال الله تعالى
"والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين)إن أردت أن تعيش الحيآة في أبهج صورها وابهى حُللها إغسل قلبك سبع مرآت بالعفّو والثآمنة الغفرآن
إن الإنسآن السويّ يكون منزوع السّم عنده برائة إخترآع لمكآرم الأخلاق مختوم على جبينه
قال تعالى
( فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى الله )
غفر الله إسائتنا للغير وغفر الله لمن أسآء إلينا وغداً نلتقي في الجنةِ إن شآء الله تحت مظلة
قال تعالى
(وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ من غلٍ إخِواناً علىْ سُررٍ مُتقآبلين) ...
من روائِع الدكتور عائض القرني
= = =
ومضــة :
وقال صلى الله عليه وسلم
( من كانت عنده مظلمة لأخية من عرض أو من شيء فليتحلله منه اليوم ، من قبل ألا يكون دينارٌ ولا درهم ، إذ كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحُمل عليه ) رواه البخاري
وبهذه الطريقه سوف يكسبْ الإنسآن الأمن الدآخلي والإستقرآر النفسي والعفّو من الرحمن الرحيم
وطريقة العفو العآم عن كُل مُسيء هي أفضل دواء في العآلم يُصرف من صيدلية الحيّ القيوم
قال تعالى:
( وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)
قال الله تعالى
"والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين)إن أردت أن تعيش الحيآة في أبهج صورها وابهى حُللها إغسل قلبك سبع مرآت بالعفّو والثآمنة الغفرآن
إن الإنسآن السويّ يكون منزوع السّم عنده برائة إخترآع لمكآرم الأخلاق مختوم على جبينه
قال تعالى
( فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى الله )
غفر الله إسائتنا للغير وغفر الله لمن أسآء إلينا وغداً نلتقي في الجنةِ إن شآء الله تحت مظلة
قال تعالى
(وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ من غلٍ إخِواناً علىْ سُررٍ مُتقآبلين) ...
من روائِع الدكتور عائض القرني
= = =
ومضــة :
وقال صلى الله عليه وسلم
( من كانت عنده مظلمة لأخية من عرض أو من شيء فليتحلله منه اليوم ، من قبل ألا يكون دينارٌ ولا درهم ، إذ كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحُمل عليه ) رواه البخاري