أنامل رومنسيه
06-19-2010, 05:37 AM
هُنَا اشْتَاقَهُ قَلَمِي بِـ لَيّلٍٍ يَطْرَبُ فِيهِ سُكَّانُ صَفْحَتِي هَذه مَعَ أوتَارْ سِيرة الْحُبْ لأكْتُبَه
...
أعْشَقُ تِلْكَ الْلَحْظَةَ الْتِي جَمَعَتْنِي بِكَ ...انْتِظَارَاً
وَ اتَيْتَنِي بِهَا قَلِقَاً
أحِبُهَا فَقَدْ غَرَسَتْكَ بِدَاخِلِي وَ مَنَحَتْكَ نَبْضِي وَ حَنَانِي
نَسِيتُ أنْكَ مَهْمَا فَعَلْتَ بِي تَبْقَى نَبْضَ حَيَاتِي
وَ أنَّنِي مَهْمَا فَعَلْتُ مِنْ أجْلِكَ أبْقَى لَكَ أنْت
...
لَمْ يَعْتَدْ صَوتِي عَلَى النِّدَاء مِنْ قَبْل إلا مَعَكَ هُنَا
حَتَى أصْبَحَ ضَجِيجُ الشَّوقُ لا يَهْدءُ بِدَاخِلْ جَسَدِي حِينَ ألْمَحُكْ
فَـ أصْرُخُ بِـ اسْمِكَ
لأنَّكَ نَبْضِي وَ حُبِي الأوْحَدْ
...
لَمْ أعْرِفْ نَفْسِي حِينَمَا نَظَرْتُ إلَى عَيْنَيكْ
فَـ مَلامِحِي احْسَسْتُهَا قَدْ تَغَيَّرَتْ , جَسَدِي أصَابَتْهُ الرَّجْفَةُ وَ أنَامِلِي فِي جُمُودٍ تَتَمَنَى أنْ تَخْطُوا نَحْوَ يَدَيكْ
حَتَى قَلْبِي قَدْ تَبَدْل
مُعْلِنَاً الْوقُوع فِي حُبِ عَيْنَيكْ
...
لَمْلَمْتُ عَيْنَي وَ نَفَيْتُكُ بِقَلْبِي ضَماً
مُعْلِنَاً أولَى لَحَظَاتِ عِشْقِي بِكْ وَ بِدَايَةُ عُمْرِي الْجَدِيدْ
...
سَأخْبِرَهُمْ أنَكَ سَكَنْتَ هُنَا بِقَلْبِي وَ تَشْهَدُ بِذَلِكَ أضْلُعِي لِضَمِهَا لَكَ بِدَاخِلِي وَ اسْقِيكَ مٍنْ صَافِي حُبِي سَيَشْهَدُونَ وَ أشْهَدُ بِـ أنَّكَ نَبْضُ حَيَاتِي ابْتِدَاءً
...
قَلْبِي , دَمِي , نَبْضُ عُرُوقِي
يُنَادُوكَ الْبَقَاءْ
...
أُقْسِمُ أَنَّكَ لَنْ تَعْرِفْ أَنْي سَـ أرْكَعُ وَ أَبْكِي هُنَا
مِلْءُ دَمْعِي
مِلْءُ دَمْي
مِلْءُ الاحْتِضَار
وَ أُقْسِمُ أَنْي أُحِبُكَ مُنْذُ الآنَ
عَمْقَاً , دِفْئَاً , انْتِحَارَاً
...
سَـ أَرْتَادُ عَيْنَيكَ دَائمَاً كَـ أَولِ مَرَةٍ صَافَحْتُكَ فِيهَا
فَـ لَرُبَمَا أَسْكُنُ قَلْبَكْ
...
أعْشَقُ تِلْكَ الْلَحْظَةَ الْتِي جَمَعَتْنِي بِكَ ...انْتِظَارَاً
وَ اتَيْتَنِي بِهَا قَلِقَاً
أحِبُهَا فَقَدْ غَرَسَتْكَ بِدَاخِلِي وَ مَنَحَتْكَ نَبْضِي وَ حَنَانِي
نَسِيتُ أنْكَ مَهْمَا فَعَلْتَ بِي تَبْقَى نَبْضَ حَيَاتِي
وَ أنَّنِي مَهْمَا فَعَلْتُ مِنْ أجْلِكَ أبْقَى لَكَ أنْت
...
لَمْ يَعْتَدْ صَوتِي عَلَى النِّدَاء مِنْ قَبْل إلا مَعَكَ هُنَا
حَتَى أصْبَحَ ضَجِيجُ الشَّوقُ لا يَهْدءُ بِدَاخِلْ جَسَدِي حِينَ ألْمَحُكْ
فَـ أصْرُخُ بِـ اسْمِكَ
لأنَّكَ نَبْضِي وَ حُبِي الأوْحَدْ
...
لَمْ أعْرِفْ نَفْسِي حِينَمَا نَظَرْتُ إلَى عَيْنَيكْ
فَـ مَلامِحِي احْسَسْتُهَا قَدْ تَغَيَّرَتْ , جَسَدِي أصَابَتْهُ الرَّجْفَةُ وَ أنَامِلِي فِي جُمُودٍ تَتَمَنَى أنْ تَخْطُوا نَحْوَ يَدَيكْ
حَتَى قَلْبِي قَدْ تَبَدْل
مُعْلِنَاً الْوقُوع فِي حُبِ عَيْنَيكْ
...
لَمْلَمْتُ عَيْنَي وَ نَفَيْتُكُ بِقَلْبِي ضَماً
مُعْلِنَاً أولَى لَحَظَاتِ عِشْقِي بِكْ وَ بِدَايَةُ عُمْرِي الْجَدِيدْ
...
سَأخْبِرَهُمْ أنَكَ سَكَنْتَ هُنَا بِقَلْبِي وَ تَشْهَدُ بِذَلِكَ أضْلُعِي لِضَمِهَا لَكَ بِدَاخِلِي وَ اسْقِيكَ مٍنْ صَافِي حُبِي سَيَشْهَدُونَ وَ أشْهَدُ بِـ أنَّكَ نَبْضُ حَيَاتِي ابْتِدَاءً
...
قَلْبِي , دَمِي , نَبْضُ عُرُوقِي
يُنَادُوكَ الْبَقَاءْ
...
أُقْسِمُ أَنَّكَ لَنْ تَعْرِفْ أَنْي سَـ أرْكَعُ وَ أَبْكِي هُنَا
مِلْءُ دَمْعِي
مِلْءُ دَمْي
مِلْءُ الاحْتِضَار
وَ أُقْسِمُ أَنْي أُحِبُكَ مُنْذُ الآنَ
عَمْقَاً , دِفْئَاً , انْتِحَارَاً
...
سَـ أَرْتَادُ عَيْنَيكَ دَائمَاً كَـ أَولِ مَرَةٍ صَافَحْتُكَ فِيهَا
فَـ لَرُبَمَا أَسْكُنُ قَلْبَكْ