عيون المهاا
07-02-2010, 07:42 AM
http://www.sharq.cc/newsm/9669.jpg
نشر قبل أيام موقع "وورد نيت ديلي" اليميني، الذي أسسه يوسف فرح، وهو أمريكي متطرف من أصل لبناني، مقالاً للكاتب الأمريكي جويل ريتشاردسون، حرض فيه على تدمير السعودية في كل المجالات .
لانه يخشى حسب زعمه أن تكون الدولة السعودية هي الإ مبراطورية السابعة التي سوف تسحق إسرائيل إن بقية بحسب قرئات ونصوص استند عليها من الانجيل .
واعتمد ريتشاردسون في مزاعمه على نصوص من الإنجيل قال إنها تشير إلى أن هناك 7 إمبراطوريات ستسعى لتدمير إسرائيل، غير أن ستاً منها سقطت وأبيدت، كان أولاها فراعنة مصر، فيما كانت الإمبراطورية الرومانية الفانية هي الإمبراطورية السادسة التي حاولت تدمير "الدولة اليهودية"، ليبقى بذلك إمبراطورية سابعة وأخيرة هي "إمبراطورية الإسلام" التي تمثلها اليوم السعودية.
وسعى ريتشاردسون لإقناع القراء بأن السعودية هي الإمبراطورية الأخيرة في سلسلة أعداء إسرائيل عبر سرد أدلة حول مكانة المملكة وقوتها الثقافية والاقتصادية في العالم، مشيراً إلى أنها "يد الشيطان الأخيرة للسيطرة على الأرض".
وكان ريتشاردسون ، والمعروف بتأليف الكتب المحرضة على الإسلام، قد وضع قبل أيام على مدونته الإلكترونية عبارة وصفها مسلمون في الولايات المتحدة بأنها "قبيحة" وتوضح كرهه للإسلام والمسلمين قال فيها: المبادئ التي وضعها آباؤنا المؤسسون لأمريكا أفضل بكثير من المبادئ التي وضعها محمد (صلى الله عليه وسلم).
وفي عام 2008 ، أصدر ريتشاردسون كتاباً حول الإسلام، أثار ضجة واسعة شبيهة بالضجة التي أثارتها كتب ورسوم أساءت للإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم ، حيث وضع على غلاف الكتاب صورة تخيلية مفترضة للرسول وهي ممزقة.
ودعم الصحفي الأمريكي يوسف فرح كتابات ريتشاردسون بشكل كبير، وروج لها على موقعه الإلكتروني وخلال محاضراته ولقاءاته في الإعلام الأمريكي.
نشر قبل أيام موقع "وورد نيت ديلي" اليميني، الذي أسسه يوسف فرح، وهو أمريكي متطرف من أصل لبناني، مقالاً للكاتب الأمريكي جويل ريتشاردسون، حرض فيه على تدمير السعودية في كل المجالات .
لانه يخشى حسب زعمه أن تكون الدولة السعودية هي الإ مبراطورية السابعة التي سوف تسحق إسرائيل إن بقية بحسب قرئات ونصوص استند عليها من الانجيل .
واعتمد ريتشاردسون في مزاعمه على نصوص من الإنجيل قال إنها تشير إلى أن هناك 7 إمبراطوريات ستسعى لتدمير إسرائيل، غير أن ستاً منها سقطت وأبيدت، كان أولاها فراعنة مصر، فيما كانت الإمبراطورية الرومانية الفانية هي الإمبراطورية السادسة التي حاولت تدمير "الدولة اليهودية"، ليبقى بذلك إمبراطورية سابعة وأخيرة هي "إمبراطورية الإسلام" التي تمثلها اليوم السعودية.
وسعى ريتشاردسون لإقناع القراء بأن السعودية هي الإمبراطورية الأخيرة في سلسلة أعداء إسرائيل عبر سرد أدلة حول مكانة المملكة وقوتها الثقافية والاقتصادية في العالم، مشيراً إلى أنها "يد الشيطان الأخيرة للسيطرة على الأرض".
وكان ريتشاردسون ، والمعروف بتأليف الكتب المحرضة على الإسلام، قد وضع قبل أيام على مدونته الإلكترونية عبارة وصفها مسلمون في الولايات المتحدة بأنها "قبيحة" وتوضح كرهه للإسلام والمسلمين قال فيها: المبادئ التي وضعها آباؤنا المؤسسون لأمريكا أفضل بكثير من المبادئ التي وضعها محمد (صلى الله عليه وسلم).
وفي عام 2008 ، أصدر ريتشاردسون كتاباً حول الإسلام، أثار ضجة واسعة شبيهة بالضجة التي أثارتها كتب ورسوم أساءت للإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم ، حيث وضع على غلاف الكتاب صورة تخيلية مفترضة للرسول وهي ممزقة.
ودعم الصحفي الأمريكي يوسف فرح كتابات ريتشاردسون بشكل كبير، وروج لها على موقعه الإلكتروني وخلال محاضراته ولقاءاته في الإعلام الأمريكي.