المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة بنت في الابتدائية كانت سبب وفااة معلمتين


المهاجر
05-16-2009, 12:27 AM
طالبه في الابتدائية كانت سبب في وفاة معلمتين



أغرب حادثة من نوعها سقطت معلمتين مغشيا عليهما

في إحدى المدارس الإبتدائية


وبعد نقلهما إلى المستشفى فارقتا الحياة نتيجة جلطة في

المخ كما أكد الأطباء ..


بدأت الحادثة عندما سارعت إحدى الأمها ت إلى مدرسة

المعلمتين للإنتقام منهما بعد أن شكت إبنتها

الطالبة في المرحلة الإبتدائية من سوء معاملة هاتين

المعلمتين لها.


وقفت الأم الغاضبة أمام المعلمتين ورددت بأعلى صوتها..


( ما أقوى هذه الأجساد وما أجمل هذه الوجيه )


وفي الحال سقطت المعلمتين على الأرض ..!!


تقول ... زميلة المعلمتين ( كنت أقف في فناء المدرسة

أراقب الطالبات أثناء الفسحة وعلى مقربة من المعلمتين

عندما جاءت الأم الغاضبة وصرخت بتلك الكلمات

وشاهدت المعلمتين تسقطان على الأرض دون حراك) !!!


وفي المستشفى أوضح الأطباء أن مخ المعلمتين

تفتت بصورة كاملة.


لقد علمنا جميعاً أن ما حدث إصابة عين وطلبنا من الأم

( العائنة) أن تتوضأ


وبفضل الوضوء تغتسل المعلمتين لكنها رفضت معتبرة

أن ما حدث هو العقاب المناسب لهما.


ويروي زوج إحدى المعلمتين الحادث بقوله

( تلقيت إتصالا ًهاتفيا ًمن المدرسة بنقل زوجتي وهي في

حالة خطرة إلى المستشفى

وهناك وجدتها في الرمق الأخير .. لقد تزوجنا قبل

ثلاثة أشهر فقط

وكانت حاملآ في شهورها الأولى .. لقد تمت عملية

القتل بفعل عين حاسدة .. )


ويعلق أحد الشيوخ بقوله

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

( نصف قبوركم من الأعين )


وفي حديث آخر

( لو تسابق القدر والعين لسبقت العين القدر )


وفي حديث آخر

( لاتقتلوا أخوانكم هلا بركتم، إن نصف أمتي

تموت بالعين )


هذا والله أعلم


الله يحفظنا جميعآ من شر العين يارب



بأمان الله وحفظه




تحيــــــــــــــــــــــــاتي

عمر آلعمر
05-16-2009, 06:02 AM
اللهم احفظنا شر العين ومن كل إنسان حاسد

لك جزيل الشكر يا المهاجر على هذا نقل هذه القصة

دمت بود

توتي
05-16-2009, 08:59 AM
الله يكفينا شر الحسد يعطيك العافيه اخوووي

المهاجر
05-16-2009, 11:29 PM
شاكرين لكم مروركم

أغلى البنات
05-19-2009, 05:26 PM
الله يبعد عنا الحاسدين

مشكور

قصه مميزة في طرحها

ننتظر الجديد

ام سامح
09-25-2010, 02:15 PM
مشكورة على هذه القصة المميزة

تقبلي مني تحياتى وتقديرى