أجهلت قدرك أيها الإنسان
أنت الجميع وبعضك الأكوان والنور والظلمات أنت حقيقة وسوى كمالك كله نقصان يكفيك أن الحق سمعك قد غدا ويدا ورجلا فيك وهو عيان والكون أجمعه لأجلك خادم يسعى وأنت المالك السلطان |
نحن كالظن صادقا وكذوبا
نحن كالحظ منصفا وخذولا أكثر الناس يحكمون على الناس وهيهات أن يكونوا عدولا ولكم لقبوا البخيل كريما ولكم لقبوا الكريم بخيلا |
إنّ الكريم إذا رآك ظلمته
ذكر الظلامة َ بعد نوم النومِ إياك من ظلم الكريم فإنه مُرٌّ مذاقته كطعم العلقمِ وجفا الفراش وبات يطلب ثأره أسفاً وإنْ أغضى ولم يتكلمِ |
ما لاح برق أو ترنم طائر
الا انثنيت ولي فؤاد شيق وعذلت أهل العشق حتى ذقته فعجبت كيف يموت من لا يعشق وعذلتهم وعرفت ذنبي أنني عيرتهم فلقيت منهم ما لقوا |
أنَا الّذي إنْ صَبَا أوْ شَفّهُ غَزَلٌ
فللعفافِ ، وللتقوى مآزرهُ وأشْرَفُ النّاسِ أهْلُ الحُبّ منزِلَة وَأشرَفُ الحُبّ مَا عَفّتْ سَرَائِرُهُ |
هجرت دنيا لم تزل غرارة
بمؤمليها الممحضين لها الوفا سحقتهم وديارهم سحق الرحا فعليهم وعلى ديارهم العفا ولقد يخاف عليهم من ربهم يوم الجزاء النار إلا إن عفا |
أطلب الرحمه و غفران الكباير
و العفو في يوم يأخذنا ذهوله و الكباير سبة اتيان الصغاير و الصغاير غلطة النفس الجهوله |
ها اللهْ يًاَ وَقًتٍ .. اَلًطُفِوٍلُهَ وَ اًلَاُحٍلَاُمٌ
يًاَ " أًجٍمِلٌ مَرِاًحُلٌ " بًاُلِحًيُاٌهَ اًلٌغَرٍيُبٍهُ مَاُ كًاًنُ أَحُدٍ مَنُاٍ يَحًسِبُ حًسِاٌبُ اَلًاَيُاٌمَ نَظُرٍاَتًنًاً كُاٍنَتُ " بًسَيٌطًهِ وُ قَرُيًبٌهٌ " مَاُ هًمَنُاٍ حًبَ.. اًلَمُرِاٌكَزً وَ اَلُاٌعًلًاُمَ ولا هًمَنُاٍ .... فَهُمً اًلُنَوَايَاُ اَلًمُرِيُبٌهً أكَبٌرً هَدُفٌنًاَ مَاُ يًبَيٌ شَرًحُ وً أُقًلٌاٌمَ أَهَدُفٌنًاَ / صَدٌقً وُ بًرُاَءٌهً وَ طًيٌبِهَ __________________ |
هيا مشينا نرخص اموال واعمار
هيا نعيد امجاد الاحزاب وحنين قد قلتها من قبل في بعض الاشعار ترى الذلول الطيبة تردف اثنين |
نقل فؤادك ما استطعت من الهوى
ما الحب الا للحبيب الاول |
الساعة الآن 10:22 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.