منتديات أعز الناس

منتديات أعز الناس (https://www.a3zz.net/index.php)
-   نفحات إسلامية (https://www.a3zz.net/forumdisplay.php?f=147)
-   -   كتاب ((أكثر من 100 كلمة قرآنية قد تفهم خطأ)) (https://www.a3zz.net/showthread.php?t=13529)

عمر آلعمر 02-04-2017 06:36 AM


رفع الله قدرك وبارك فيك على نشر هذه
الصفحات النافعة والطيبة والقيمة ..
وسنبقى متابعين لنستسقي الفائدة والفهم
الصحيح لآيات القرآن الكريم ..

مجبورة 02-06-2017 12:44 AM


"وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر"
رجالا أي على أقدامهم والمعنى يأتوك مشاة وركبانا وليس المراد هنا الذكور

" لكم فيها منافع إلى أجل مسمى ثم محلها إلى البيت العتيق"
محلها بكسر الحاء أي حيث يحل نحرها وليس المعنى مكانها بفتح الحاء..

" فإذا وجبت جنوبها" أي سقطت جنوبها بعد نحرها (أي الإبل)
وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام..

" إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته"
أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته..
وليس التمني هنا الذي هو طلب حصول شيء بعيد الوقوع..

" والذين يؤتون ما ءاتوا وقلوبهم وجلة"
وجلهم هنا من فعل الطاعة ألا تقبل منهم وليس من فعل المعصية،
قالت أمنا عائشة رضي الله عنها لرسول الله صلى الله عليه وسلم:-
(أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ قال :( لا يا بنت الصديق ..
ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون ألا يقبل منهم ..
أولئك الذين يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون)
وقال الحسن : ( لقد أدركنا أقواما كانوا من حسناتهم أن ترد
عليهم أشفق منكم على سيئاتكم أن تعذبوا عليها)...

مجبورة 02-08-2017 06:33 PM



{وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ ۖ ..}
[الأنفال : 48]
جَارٌ لَّكُمْ أي انا مجيركم وانتم في حماي وليس المراد الجوار .
ْ{وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنكُمْ وَمَا هُم مِّنكُمْ وَلَٰكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ}
[التوبة : 56]
أي يخافون ،من الَفرَق وليس من الفرقة(بالضم).
َ{.. عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ ..ٌ}
[التوبة : 102]
عسى في اللغة العربية للطمع في قرب الشيء وحصوله فهي افعال المقاربة كقولك:
عسى أن يأتي محمد،أما عسى من الله فهي للإيجاب وتحقق الوقوع كهذه الآية،قال عمر بن علي بن عادل في اللباب:
((اتفق المفسرون على أن كلمة عسى من الله واجب: لأنه لفظ يفيد الإطماع،
ومن أطمع إنسانا في شيء ثم حرمه كان عارا؛
والله تعالى أكرم من أن يطمع(بالضم) أحد في شيء ثم لا يعطيه .
{وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ ۗ ...}
[التوبة : 106]
مُرْجَوْنَ أي مؤخرون لأمر الله يحكم فيهم بما يريد، قال القرطبي(من أرجأته أي أخرته،ومنه قيل:مرجئة،لأنهم يؤخرون العمل) وليس مُرْجَوْن من الرجاء .
َ{أَفَمَن كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ ...َ} [هود : 17]
وَيَتْلُوهُ أي يتبعه، وليس من التلاوة وقد فسر شيخ الإسلام هذا السطر
في 46 صفحة في المجلد الخامس عشر من الفتاوى ومجمل القول أن الذي على بينة من ربه هو محمد ﷺ
والبينة من ربه هي الإيمان ويتبعه شاهد من أي شاهد من ربه وهو القرآن .

عمر آلعمر 02-11-2017 06:53 AM


جزيت خيراً ..
ونفع الله بكِ وسدد خطاك ..
وجعلك من أهل جنات النعيم ..


مجبورة 02-11-2017 07:18 AM


" ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتا غير مسكونة فيها متاع لكم "
المتاع :أي الانتفاع والتمتع والمصلحة
وليس المقصود بها الأغراض أو (العفش) وذلك كدور الضيافة وغرف الطرقات.
" وليضربن بخمرهن على جيوبهن"
جيوبهن أي صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجه إلى أن يغطي الصدر ،
وليس الجيب بمعنى خبنة الثوب التي يخبأ فيه المال وما شابه كما هو شائع.
" مثل نوره كمشكوة فيها مصباح"
المشكاة كوة (بتشديد الواو)، اي شباك صغير مسدود غير نافذ،
كالذي يوجد في البيوت القديمة وغرف التراث ، توضع عليه السرج وغيرها، وهي أجمع للضوء.. وقيل هي موضع الفتيلة من القنديل.
وقبل أن أضع هذه الكلمة سألت ثمانية من الأخوة عن المشكاة
فظنوا أنها سراج أو زجاجة أو ما شابه.
" لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم"
أي لا تجعلوا نداءكم له كمناداة بعضكم بعضاً: يا محمد ويا أبا القاسم بل قولوا يارسول الله
وكذلك مناداته لكم إذا ناداكم أجيبوه وجوبا ، وليس المراد بالدعاء هنا الطلب ، بل النداء.
" وابعث في المدائن حاشرين"
المدائن المقصود بها مدائن مصر، جمع مدينة
والتي كانت تحت سطوة فرعون وملكه، وليس المراد منطقة المدائن المعروفة.

مجبورة 02-13-2017 12:02 PM



‎"لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف "
‎من خلاف :أي لأقطعن اليد اليمنى للواحد منكم ورجله اليسرى أو العكس،
وليس المقصود قطع يديه ورجليه من ورائه.
‎" وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون"
‎المصانع أي ما صنع وأتقن في بنائه كالقصور والحصون
وليست المصانع التي تنتج الأجهزة والآلات والمنافع وغيرها المعروفة الآن.
‎ "فلما رآها تهتز كأنها جان"
‎نوع من الحيات سريع الحركة ، وليس من الجن قسيم الإنس.
‎" ولقد وصلنا لهم القول لعلهم يتذكرون"
‎وصلنا أي أن القرآن نزل متواصل متتابعا وليس دفعة واحدة من الوصل ، وقيل أي مفصلاً،
وليس المراد بهذه الآية أنه أوصله إليهم من الإيصال.
‎" ولا تمش في الأرض مرحا"
‎أي لا تمش مختالا متكبرا، وقيل هو المشي في غير شغل ولغير حاجة،
وليس المرح أي السرور والفرح على قول أكثر المفسرين.

مجبورة 02-18-2017 12:30 PM



" واقصد في مشيك"
القصد هو التوسط ، أي ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد ، وليس المراد بالقصد النية أو التمهل أو تحديد الوجهة.
" وقالوا أءذا ضللنا في الأرض"
أي متنا وصرنا تراباً واختلطنا في الأرض _ في سياق إنكارهم للبعث- وليس المراد إذا تهنا في الأرض وأضعنا الطريق.
" يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه"
غير ناظرين : أي غير منتظرين ، وإناه أي نضجه، والمعنى لا تتحينوا نضج طعام النبي صلى الله عليه وسلم، فتتطفلون عليه، أو معناها لا تمكثوا عند النبي صلى الله عليه وسلم منتظرين نضج الطعام واستواءه ، فتحرجوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يمكثكم عنده، وليس المعنى غير مبصرين الوعاء الذي يؤكل فيه.
"هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق"
أي يخبركم ماذا سيكون مصيركم إذا تمزقت أعضاؤكم وتحللت أجسادكم وتفرقت في الأرض بعد الموت وصرتم تراباً، فإن هذا الرجل - أي محمداً صلى الله عليه وسلم- ينبئكم أنكم ستعودون أحياء ترزقون، وليس معناها أنه ينبئكم إذا تفرقتم وتشتتم في الأرض أو حال تمزقكم.
"وقدرنا فيها السير"
أي جعلنا السير فيها مقدرا بمسافة من منزل إلى منزل، ومن قرية إلى قرية ، لا ينزلون إلا في قرية، ولا يغدون إلا في قرية ، وليس المراد بقدرنا أي كتبنا وقضينا.

مجبورة 02-20-2017 12:38 PM


" ومزقناهم كل ممزق"
أي فرقناهم في البلاد بعد أن كانت بلادهم متقاربة،
فتفرقوا بعد أن أغرق الله بلادهم ،
وليس المراد أنه أهلكهم وقطع أجسادهم.
" وأنى لهم التناوش من مكان بعيد "
أي التناول ،
والمعنى : كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة ،
وليس التناوش
من المناوشة أي التشابك والاقتتال.
" ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها"
جدد : أي طرق تكون في الجبل ،
جمع جادة وجدة ،
وليس جدد جمع جديدة أي حديثة.
" فأقبلوا إليه يزفون "
يزفون من الزف وهو الإسراع في المشي ،
أي أسرعوا حينما علموا بما صنع إبراهيم عليه السلام بأصنامهم ،
وليس يزفون أي يمشون بتمهل كزفاف العروس على الصحيح ،
ذكر ذلك ابن عطية ثم قال:
( و زف بمعنى أسرع هو المعروف).
"فلما أسلما وتله للجبين"
أسلما أي استسلما وخضعا لأمر الله بذبح اسماعيل عليه السلام.
وتله : أي طرحه وصرعه أرضاً على جنبه
تهيئة للذبح .
وليس تله أي جذبه مع أثوابه كما هو شائع.

مجبورة 02-24-2017 01:09 PM



-" فساهم فكان من المدحضين"
أي اقترع فوقعت القرعة عليه، اي يونس عليه السلام
وليست من المساهمة أي المشاركة.
- " قل يا قوم اعملوا على مكانتكم"
أي على حالكم وطريقتكم وهي للتهديد ،
وليس المراد بالمكانة القدر.
" وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار"
العشي هو العصر ، وقيل ما بين الزوال والغروب، أي الظهر والعصر ، وليس المراد وقت العشاء ، ومثله قوله تعالى
" ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا".
- " أو يزوجهم ذكرانا وإناثا"
أي يهب من يشاء أولادا مخلطين (إناثا وذكورا) ، وليس معناه ينكحهم.
" ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضاً سخريا"
سخريا بضم السين ، من التسخير أي ليكون بعضهم مسخرا لبعض في المعاش، به تقوم حياته وتستقيم شؤونه ،
وليس بكسر السين من السخرية والهزء،
كما في قوله تعالى
" فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكري"

مجبورة 02-27-2017 10:52 PM



"فأقبلت امرأته في صرة فصكت وجهها"
في صرة: أي في صوت وضجة،
قيل أنها صاحت حينما بشرت بالولد وهي عجوز، فقالت :
(قالت يا ويلتى أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخاً)...ولطمت وجهها،
وليس المراد صرة بضم الصاد ،
وهي كيس المتاع أو النقود.
" والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون"
بأيد أي بقوة ، مصدر الفعل آد يئيد أيدا ،
أي اشتد وقوي ، وهو قول عامة المفسرين ،
وليس جمع يد.
" خلق الإنسان من صلصال"
أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ،
وليس الصلصال المعروف.
"وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام"
الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال وليس كالرايات.
"وغركم بالله الغرور"
الغرور هو الشيطان باتفاق المفسرين،
فالغرور بفتح الغين هو الشيطان،
وبضمه هو الباطل ،
ومثله هو الشكور بفتح الشين هو الشاكر،
وبضم الشين الشكر والحمد.


الساعة الآن 01:05 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! ©, Soft
.