نَصَبْتُ لَنَا دونَ التَّفَكُّرِ يَا دُنْيَا أمَانِيَّ يَفْنَى العُمْرُ مِنْ قبلِ تَفْنَى مَتَى تنقَضِي حَاجَاتُ مَنْ لَيْسَ وَاصِلاً إلى حاجَة ٍ، حتى تكونَ لهُ أُخرَى لِكُلِّ امرىء ٍ فِيَما قَضَى اللهُ خُطَّة ٌ من الأمرِ، فيها يَستَوي العَبدُ والموْلى وإنَّ أمرءًا يسعَى لغَيْرِ نِهَاية ٍ لمنغمِسٌ في لُجَّة ِ الفَاقة ِ الكُبْرَى ابوالعتاهيه |
الساعة الآن 03:31 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.