يبكي ويضحــــك لاحـــزناً ولا فرحــــا
..........كعاشقٍ خطَّ سطراً في الهوى ومحا من بسمة النجم همس في قصائده .........ومن مخالسة الظّبـي الذي سـنحـــا بشارة الخوري ( الأخطل الصغير ) . |
خبئ جروحك إن أردت شفائها
إن الجروح إذا بدت لا تطهرُ |
أشهر حسامك إن العيش معركة جنودها اثنان أموال وتعليم وصاحب المال دون العلم منتصر وصاحب العلم دون المال مهزوم |
لما رأيتُ الدمعَ يفضحني ، و قضتْ عليه شواهدُ الصبّ ألقيتُ غيرَك في ظُنونِهِمُ ، فسترتُ وجهَ الحُبّ بالحُبّ ابن المعتز |
قد يبلغ المتأني بعض حاجته
وقد يكون من المستعجل الزلل وقد يضر ببعض الناس بطؤهم وكان خيراً لهم لو أنهم عجلوا (عمير بن شبيم) |
ثَوْبُ الرِّياء يَشِفُّ عَّما تَحْتَهُ فَإذا التَحَفْتَ بهِ فإنّك عَارِي |
كانت مدججةً كفزاعة وكنت عزلاء كريشة انفلتت من جناح طائر مرعوب يمحوه الهواء |
الليل هود و اكهف النجم لغياب
قضى الحديث و ودعونا المسايير احدن قفل من دون هوجاسه الباب واحدن غدت جدران بيته تفاكير |
للغيم مرقاب وعيوني مشارف ول السحب طاري والهواجس غيمه ولذاكرة لايام فى البال طارف ذكرى تجددني لو انها قديمه كن الجفن من فوق الاهداب ذارف دمع على الماضي بروحٍ يتيمه |
العيد قرب والمشاعرودها بالسكينه
في صدر من طابت بصدره حسن النوايا مثل موج البحر لا داعب اطراف السفينه ريح مجاديف الاشواق ونامت بالزوايا محمد |
الساعة الآن 10:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.