أُغالِب فيكَ الشّوْقَ والشوْقُ أغلَبُ وأعجبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ المتنبي |
وهذه الأرض رغم الدمع باسمةٌ وهذه الروح رُغم الآه تبتهجُ فعش بقلب يرى من لُطف خالقهِ كيف الشدائد بعد الضيق تنفرجُ |
يقولونَ لي أخفِ الهوى لا تبح بهِ وكيف وطرفي بالهوى يتكلّمُ أ أظلم قلبي ليس قلبي بظالمٍ ولكنّ من يهوى يجورُ و يظلمُ .. |
كل العداوةِ قد تُرجى مَوَدَتُهَا إلا عداوةَ من عَاداكَ عن حسدِ |
فَمَنْ شاءَ فَلْيَنْظُرْ إليّ فمَنظَري نَذيرٌ إلى مَن ظَنّ أنّ الهَوَى سَهْلُ ووَيْلٌ لنَفسٍ حاوَلَتْ منْكَ غرّةً وَطُوبَى لعَينٍ سَاعَةً منكَ لا تخلو |
يضيق صدر الليل وينكسر خاطر الصبح
وازعل... لاجيت عاني يمك... ولا القاك محمد |
يمك مسافاتي ودربي ومجراي
وانتي الاماني اللي على البال تطري الحزن كله ساكن في حناياي يا خل لوفي حالتي اليوم تدري مديت لك بالحب ياشوق يمناي ونوخة لك بالطيب قلبي وفكري انا اسيرك يامنى الروح برضاي لا تطلقيني واحكمي اليوم اسري |
ولمـّا رأيتُ الجَهلَ، في الناسِ فاشياً تَجاهَلتُ، حتى ظُنَّ أنِّي جاهِلُ فَوا عَجَباً ! كم يَدَّعي الفضلَ ناقِصٌ ووا أسفاً ! كم يُظْهِرُ النقصَ فاضلُ |
لا تذكري الأمس إني عشتُ أخفيه....... إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.
قلبي وعيناكِ والأيام بينهــــــــــما........دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه.. إن يخفقِ القلب كيف العمر نرجعه........كل الذي مات فينا.. كيف نحييه.. الشوق درب طويل عشت أسلكــه.. .... ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه.. |
ومازال هذا العيشُ يقسو ولم تزلْ تلاقيه بالصبر الجميل إذا قسا يعزيكَ عن آلام دنياكَ كلِّها فؤادٌ على عزم الرجال تأسسا ويغنيك باب الله عن باب غيرهِ.. ومن كان يرجو الله ما عاد مُفْلِسا فالح بن طفلة |
أعفُّ عنِ الجارِ القريبِ مزارهُ وَأطْلُبُ أشْطَانَ الهُمُومِ الأبَاعِدِ |
من قاوم الشوق إن الشوق يهزمه
و اليأس موتٌ به أقسى النهاياتِ والصبر لا بدّ منه في مسيرتنا مهماأصبنا وذقنا من مراراتِ |
*ومن تكن العلياء همة نفسه ... فكل الذي يلقاه فيها محبب
****** نبكى على الدنيا وما من معشر .... جمعتهم الدنيا فلم يتفرقوا أين الأكاسرة الجبابرة الألى ....كنزوا الكنوز فما بقين ولا بقوا فالموت آت والنفوس نفائس .... والمستعر بما لديه الأحمق ( المتنبي ) |
ليس المشيبُ مشيبَ الرأس واللِمَمِ إن المشيبَ مشيبُ الفكرِ والهِممِ |
وأنت مني كروحي بل أنت منها أحب وأنت للعين عينٌ وأنت للقلب قلب |
جَزى اللَهُ عَنّا المَوتَ خَيراً فَإِنَّهُ أَبَرُّ بِنا مِن كُلِ شَيءٍ وَأَرأَفُ يَعجِّلُ تَخليصَ النُفوسِ مِنَ الأَذى وَيُدني مِنَ الدارِ التَّي هيَ أَشرَفُ علي بن أبي طالب |
لاتنهى عن خلق و وتأتي بمثله
عار عليك اذا فعلت عظيم |
|
إحذر تغش الناس لوكان غشوك
غادر بصمت وخل خاطرك صافي والدرب خله سمح لاتزرعه شوك يمكن يجيبك يوم .. وتمر حافي |
وكم أمرٍ تساءُ بهِ صباحاً وتأتيكَ المسرةُ بالعشيّ |
الرازق الله والعطايـا مقاسـيـم
ولا تقتنع غيـر العقول الحكيمه الضحك برق وخافي همومنا غيم وكم ضحكتن شالت عن القلب غيمه |
قال: النساء هن الدواهي والدوا هُنّ لا طيب للعيش بلاهن والبلا هُنّ قالت: والرجال هم المرهم والمُرّ هُم لا طيب للعيش بلاهم والبلا هُم |
هات حزنك هات ضيقك والهموم
وحط همك وسط قلبي .. وازهلـه. |
انه منوَّل و أمس و اليوم غالي
واتلى زمانه بالغلا مثل مبداه لا ابطيت ماشفته وهو ما عنالي عفت المكان اللي يغيظه ويجفاه |
ولا خيرُ في حُسنِ الجُسُومِ وطُولِهَا إذاَ لَمْ يَزِنْ طُولَ الجُسُومِ عُقولُ |
تغيرَ الناسُ عما كنتُ أعهدهُ فاليومَ لاَ أدبٌ يغنى ، وَلاَ فطنُ فالخيرُ منقبضٌ ، وَالشرُّ منبسطٌ وَالجهلُ منتشرٌ ، وَالعلمُ مندفنُ |
أشكو إليك أموراً أنت تعلمها......... مالي على حَمْلها صبرٌ ولا جلَدُ -
وقد مَدَدْتُ يدي بالذل مبتهلًا......... إليك يا خير من مُدَّتْ إليه يدُ. |
ما بال إخواننا استكانوا يا أبي **** لا شامنا انتفضت ولا بغداد؟
قالوا الحياد وتلك أكبر كذبة **** فحيادهم ألا يكون حياد هذي بساتين الجنان تزينت **** للخاطبين فأين من يرتاد؟ يا ويحنا ماذا أصاب رجالنا **** أو مالنا سعد ولا مقداد؟ نامت ليالي الغافلين وليلنا **** أرق يذيب قلوبنا وسهاد سلت سيوف المعتديـن وعربدت **** وسيوفنا ضاقت بها الأغماد |
كنتي بلد واحلام صرتي نياشين فصدور عذبها الوفاء وارتكابه كنتي بلد واحلام ناسٍ بسيطين صرتي بلد ناسٍ تسمى ( ذيابه ) شرّعتْ صدري يا ( وطن ) للسكاكين اطعن ترى كل المواجع تشابه |
تشْكوُ تَفْرُقُنَا وأنتَ جَنَيِتْهُ وَمِنَ العْجَائِبِ ظَالِمٌ يَتَظَلّمُ |
اخْلُ بنفسِك واستأْنِسْ بوحدَتِها تَلْقَ الرشادَ إذا ما كنتَ منفرِدَا ليت السِّباعَ لنا كانت مُجاورةً وليتَنا لا نرى ممّن نرى أحدا إنّ السِّباعَ لَتَهْدَا في مَرابِضِها والناسُ ليس بهادٍ شرُّهُم أبدا |
|
قل للذين تعطّلت أحلامهم مازالَ في الأعماقِ نبضٌ باقي أحلامنا كالزهر يعبقُ بيننا تشتاقُ للسّقيا فأين الساقي ؟ |
الساعة الآن 11:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.