عبارتين تجعلك في حيرة من أمرك فمع أي واحدة أنت . ؟
 

يعطيكِ العافيه أختي صفاء الروح على هذا الطرح الجيد

الزمن اختلف وأصبح من النادر أن تجد لك صديقاً صدوقاً صادق الوعد منصفا كما قال الشاعر - فـ لندرة الأصدقاء في زمننا هذا إلا أن يكون صديق مصلحة وهذا هو أغلب ما يسود في وضعنا الحالي

بالنسبة لي أرجح الثانية أكثر بنسبة 70% وذلك لاتقاء شره فالعدو عدو ومعروف لكن الصديق عندما تؤمنه على نفسك ويمتلك عنك المعلومات الكافية من أسرار ونقاط ضعف لا يملكها غيره وينقلب ضدك في يومٍ ما وقتها ستكون سلاحاً فتاكاً بيده وسيجيد استخدامها ضدك مما يعطيه المجال لأن يكون أشد خطورة وعداءً من عدوك

ولذا أتت المقولة ( احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة ) <<<< مع المقولة هذه
تقبلي تحيتي وجل تقديري

2- ( احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة )
لربما انقلب الصديق يوما فكان أعلم بالمضره ..


الصديق كما له محاسن له سيئات ..

رآي مبني علي ما لمسته من ألم ((لصديق))

- الصداقه موجوده ولا كن لها وقت وتنتهي عندما
ينبني قصر المصلحه وتنهدم مبني الوفاء



غاليتي صفاء الرووح ,, لك كل الشكر

انا مع العباره الأولى ..

ولكن لربما انقلب الصديق يوماً فكان أعلم بالمضره

يعطيك الف عافيه ...

احذر عدوك لو مره وصديقك لو الف مره

معاها مليووووووون بالميه

يعني مهما كانت علاقتي بهدا الصديق قويه بس حلو ان الواحد يكون حذر

يثلمووووو صفو ع الطرح الرائع

تحياتي ..

لا معا العبارة الآولي ولآالثانيه ..


ممكن لوجود أختي أستغنيت عن الصداقه وأكتفيت بصحبه


صعب يكون لك صديق مقرررب وبنفس الوقت تحذر منه ..


صفأإأإء الــروح

تسلمي على الطرح الحلوو
دمتي بود

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اعـ الناس ـز http://www.a3zz.net/vb/a3zz-anwar-de...s/viewpost.gif

طبعاً مع مقولة:
" الصديق وقت الضيق "

بشرط أن ننتقي الصديق المناسب,, الذي يحمل صفات الصديق بكل
ما تحمله من معان ..
حسن الأخلاق,, معين على كل خير,، الآمر بالمعروف,، الناهي عن المنكر,،
المحافظ على حق الصحبة في الغيب,، مراعيها حق رعايتها بالقول والفعل,,
الذي لا غل في قلبه ولا حسد,, يتمنى لصديقه الخير ما يتمناه لنفسه,,
قريب في الرخاء وفي الشدة, وفي الصفاء وفي الابتلاء,,
وفي,, مخلص,, أمين ..

وقد كان يقال:
"لا تصحب إلا من إن صحبته زانك، وإن حملت مؤونة أعانك،
وإن رأى منك ثلمة سدها، وإن رأى منك حسنة عدها،
وإن سألته أعطاك، وإن تعففت عنه ابتداك، وإن عاتبك لم يحرمك،
وإن تباعدت عنه لم يرفضك"

ولو حصل ووجدنا من صديقنا العداوة والمرارة وسوء المعاملة فالسبب
يعود علينا لكوننا لم نختار الصديق الحق ..

قال تعالى:
( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ
لِلطَّيِّبَاتِ أُولَئِكَ مُبَرَّأُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ )

انا مع الاخ يد بيد<<<<<<<<<الاخ كفا ووفاء
تسلمين اختى على الموضوع الجرى لاحرمنا الله منج ولامن افكارج يالغلا