وكان التعب شي معلق بالاحساس فعينك على المقبل وخل الذي راح |
ولا تقلْ لي كلاماً قد أشكُّ به ..
بل قلْ لجلّاسِنا إن طوَّلوا : روحوا! وانظرْ إليَّ طويلاً دونما كَلِمٍ .. فالحب بالصمت، لا بالصوت، مفضوحُ |
والضياع بسكتي يدوي دوي
اتصفق لا سراب ولا غدير أطوي الظلما وعيت تنطوي واشتهيت الشوف بعيون الضرير |
وصيت قلبي و فكري و ظني إن غبت عنهم عليك عتابهم هادي |
وايقنت بالاقدار مكتوب بـ كتاب
ياتي ولالي في نصيبي معاتيب دام العتب سنوه مابين الاحباب اعتب على منو مع الناس ياذيب |
ويحملني الحنينُ إليك طِفلاً
وقد سَلبَ الزَّمانُ الصَّبر مني وكانَ العُمرُ في عينيك أمناً وضاعَ الأمنُ حينَ رحلت عني |
والقلب – يا من تعتبين عليّ- كم يرنو إليك ويغار - لا تستنكري ما قلت – حتى من يديك لما تلامس يا فتاة الحسن وردة وجنتيك |
ودي بنومة طفل مرّهقته ألعابه
أو نومة المعّتكف في روضة المسجد |
وأشياء كثيرة كنت تصر عليها وتدافع عنها وتؤمن بها
ولكنك ما لبثت أن غيرت رأيك تجاهها أو تخليت عنها وتغيرت وجهة نظرك كلية عنها واصبحت في الاتجاه الآخر! |
وآخر ما تعلمته منك أننا ﻻ ندري ماذا يخبئ لنا القدر |
الساعة الآن 07:22 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.