اليمامة والصياد
اليمامةوالصّيّادُ يمامةٌ كــانتْ بــأعلى الشّجـــرة آمنةً في عشِّهــــا مُـسـتـَتِــــــــرَه فأقبـــــلَ الصَّيّــــادُ ذاتَ يـــــومٍ وحامَ حولَ الرّوْضِ أيَّ حـومٍ فلــــم يجدْ للطّيــر فيــــهِ ظـــلاَّ وهـــمَّ بالرَّحيـلِ حـــينَ مـــلاَّ فَبــــرزتْ منْ عُشِّهــا الحمقـاءُ والحُمـــقُ داءٌ مالــــهُ دواءُ تقـــــولُ جهلاً بالذي سيحـدثُ ((يا أيُّهـــا الإنســانُ عمَّ تبحثُ؟)) فالتفتَ الصّيّادُ نَحْوَالصَّـــوت ونحـوَه سدَّدَ سهـــمَ المـــوتِ فسقطتْ من عرْشِهـــــــا المكينِ ووقعتْ في قبضـــةِ السّكّيـنِ تقولُ قــــولَ عـــــارفٍ محقــقِ ((ملكتُ نفسي لو ملكتُ مَنطقي)) أحمد شوقي |
شكرا لك السحر الحلال على الاختيار الجميل
|
حكمه تختصر ان الصمت حكمه
يعطيك العافيه ولك سلامي |
تشكر على انتقاء هذه القصة الهادفة والتي أشار فيها الشاعر عاقبة الحمق وعدم دراسة الموقف بتأن وروية .. سلمت يمينك ولا حرمنا الله من روائع جديدك .. |
درسنا هذه القصيدة في المدرسة اعتقد في المرحلة الابتدائية قصيدة جميلة تعلمنا قيمة الصمت في وقته السحر الحلال / شكرا لنقلك |
اسعدني تواجدكم
|
الساعة الآن 06:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.