أبد أنا بقصه مضحكه ونفس الوقت سببت لي معاناه الى يومي هذا ...
كان عمري ست سنوات خرجنانا والدي وخواتي ثنتين معاي واحده أكبر بثلاث سنوات واحده أصغر بسنتين كان والدي كبير في السن وأعرج بسبب حادث له كان ياخذنا في كل مكان معه مره من المرات في الصباح خرجنا معه كان عند سيارته عامل يغسل سيارته ركبنا انا واخواتي قال والدي من باب المزح كويس غسيلك للسياره أختار واحده من بينهن بزوجك الباكستاني ماصدق مبتسم وقعد يناظر وأشر بصبعه لمي ، مشينا أبوي نسى السالفه لكن هو لا جلس يلاحقني من مكان لامكان ويراقب بيتنا متى اطلع وين اروح ماكان عندي أخوه أولااد واحد وكان صغير أكبر مني بخمس أوبع سنوات ، سنه وهو يلاحقني أنا من الخوف ماعلمت أحد مره تأكد أنو مافيه أحد بالبيت غير الخادمه دخل علينا مالقيت مخرج غير السطح قفلت علي جلس ينتظر وراء الباب ساعتين مامل . بعد فتره سافر وكانت فرحه لي ماانساها لكن سبب لي خوف في حياتي الى يومي هذا أخاف من أي عامل أو باكستاني ومستحيل أركب سيارة أجره أو أروح مكان عام لوحدي ..
ههههههه قصة الباكستاني معي
باقي كل واحد يكتب أي قصه تطري عليه .
|