احساس بعض المسلمين بالفارق الحضاري بين أمتهم والغرب أصابهم بصدمة حضارية والنظر للطرف الآخر على أنه المثال الذي يجب أن يحتذى به في كل شيء فقلده دون إعمال للعقل مع قلة العلم بالأمور الشرعية فطبيعي أن تمرر عليهم الشبهات ، فيرى أن إتباع الأمور الشرعية فيها تقييد للحرية وسبب التأخر الحضاري ، ومع برامج التواصل والإعلام ارتفعت هذه الأصوات وأصبح لهم اتباع وجماعات ومازالت في ضلالها
نسأل الهداية والصلاح لنا ولكل مسلم
|