كلامك حكم يا مجبورة
و تكملة للحكمة الأولى المفضلة لديك
أتق شر من أحسنت إليه بدوام الإحسان إليه
و من الحكم التي لم اقتنع بها أبدا
ظل راجل ولا ظل حيطة
و تحية إجلال لمن لم تقبل برجل ليس كفؤ لها
فكان شعارها ظل حيطة ولا ظل راجل
فالحيطة أحيانا تكون أجمل و أستر و أحن من رجل
بلا أخلاق ولا مروءة
أما المثل الذي أحبه و يشيع في نفسي الطمأنينة فهو آية قرآنية جرت مجرى المثل قوله سبحانه :
( و عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم )
لي عودة بإذن الله مع حكمة أو مثل
دمتِ بود