رغم أن الكاتب قينان الغامدي تعهد بالإعتذار للمعلمين و المعلمات
إلا أن تصريحاته و تغريداته فيها الشيء الكثير من الصحة
فالأغلبية من المعلمين و المعلمات و خاصة الجدد
ليسوا مؤهلين لمهنة التعليم ناهيك عن أنهم ليسوا قدوة
و ليس لديهم قدرة على تحمل لمسئولية و أمانة التعليم
و لديهم ضعف ليس فقط في المعلومات و إنما حتى في السلوك و القيم
و بالتالي يكون المتلقي ضعيفا سلوكيا و دراسيا
و أغلبهم يجاملون في مستويات الطلبة أو الطالبات حسب درجة القرابة أو المحسوبية
و لا للتعميم
شكرا يا الغلا