مسألة اللطش وعدم حفظ الحقوق لأصحابها سواء كانت لأسماء محلات أو مطاعم
أو حتــى كتابات شعريه أو غيرها من النصوص ويقوم اللاطش بنسبهــا لنفسه ،،
قضيـــــة أصبحت مؤرقــة للجميـــــــع ،،
أتمنـــى أن تكـــون الناس أكثــــــــر أمانة للحفاظ على حقوق غيرهـــــا
ولا تنسبهــــا لهـــا بدون حــــــق ،،
الشكر لك أخي الكريم على طرحك القيم والهادف ،،
تحيتي / خجل العذارى ،،
|