تَوَسْطَ بُسْتَانُ أحْلامِي , وَادٍٍٍٍٍٍ مُؤلِم , يُحِيطُ بِه رُؤوسُ نَخِيلٍٍٍٍٍ شَاحِبَة , أقْرَأ فِي أغْصَانِها تَارِيخِي وانْكِسَاراتِهِ الْمؤلِمة
هُنَا
بينَََََ جَرْحٍٍٍٍٍٍ وَ ألمْْْْْ
وَ
دَمْعَةُُُُ قَلََمْْْ
تَرْْْْْفُضُُُُ السُُُُقوطْْْْْ , يَعْتَرِيهَا الْحُزْنْ وَ يُمَزِّّّّّّقُهَا الألَمْْ
أجِدُ نَفْسِِِِي كُتْلَةَ هُمُومٍٍٍٍٍٍ , تَمَلَََّكهْ الحِرْمَان , وَ ضَاعَتْ مِنْ حَولهِ مَوَائِد الأمَانْ
قَلَمٌٌٌٌ يُردِدُُُ الآه بَينَ الْحِينِ والآخَرْ , حَتى أصْبَح كَكهْلٍٍٍٍٍ جَارَ عَليه الزَمَنْ
حَيَاةٌٌٌ وَسطَ وَرقَةٍٍٍ هَاوِية , سُكَانُهَا جَيَاعٌٌٌٌ , وَ نَاسُهَا عَطْشى
بَيْنَهمْ أنَا
وَ
الْقَلمْ
أنَامِلٌٌٌٌٌٌٌٌ أرْْْْْهَقَهَا الْْْْتَّّّّّعَب