هناك عدة نقاط أود أن أوضحها في هذه القصة:
النقطة الأولى هي أنه من الواجب عدم ترك أي فتاة أو حتى إمرأة مع رجل وحدهما في مكان مغلق، فإن ثالثهما الشيطان.
النقطة الثانية هي أن تكون دروس القرآن في أحد الأماكن المتعارف عليها كالمساجد أو المدارس الدينية و تكون جماعية و ليست فردية.
النقطة الثالثة من الأفضل ألا يقوم رجل بتدريس الإناث، فهناك لا بد إمرأة قادرة على حل هذا المنصب.
و في الأخير أقول شيخ كبيرعلى حافة القبر و من المفترض أن يكون قدوة للناس و يقوم بمثل هذه الأفعال الصبيانية، إنه لشيء يثير الاشمئزاز و لا يتقبله العقل.
اللهم اجعل عواقب أمورنا خيرا.
جزاك الله خير ابووومنس على نقل الخبر
|