السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دار لغط كبير حول هذا المقال ونسب للشيخ الدكتور عائض القرني
ونفى ان يكون له
وبالنظر إليه نرى انه أصغر من أن ينسب إلى الدكتور عائض
:
أما بالعودة للمقال
فالمغالطات فيه كثيره
بني هذا المقال على الآية الكريمة
يقول الله تعالى {وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُواْ هَـذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُواْ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَادْخُلُواْ الْبَابَ سُجَّداً وَقُولُواْ حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ}
وكانت المقصود فيها بني إسرائيل
والتأويل في المقال للغرب
نعم الغرب متقدمين في العلوم والعلم وأمور عدة
ولاكن تقدمنا عليهم كثيرا بإنسانيتنا
ولله الحمد
عندنا عــبــّاد وعندهم إستعباد
عباد لله وعندهم استعباد للبشر
ونقطه اخرى
. هم يرون أنفسهم شعب الله المختار، ونحن لا زلنا شعب الله المحتار ... والفرق بيننا نقطة
((هم يرون))
ولاكن الله سبحانه وتعالى قال في امة محمد
{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا}
نضيف الى ذلك باننا لسنا شعب الله المحتار
بجميعنا يعرف اننا خلقنا لعبادة الله وحده لاشريك له
دون اولياء 000
شكرا لك اتحت لنا فرصة للادلاء بشي ممافي الجوف
لنا لقاء’,
|