الغالية صاحبة القلم البديع والمفردة الرائعة ذات الأحاسيس الصادقة والمشاعر الجياشة أختي الكريمة
ترانيم حرف
حقيقةً أقف عاجزاً مكبلاً بين مطرقة المدخل وسندان المخرج حيث تقوقعت بينهما لا أجد من المفردات ما يسعفني كي أرد على هذه المداخلة التي أثقلت كاهلي وأحرجت تواضعي لما جاء بها من قراءةٍ ميمونةٍ لكلماتي المتواضعة بعين التمحيص والتدقيق الذي نتج عنها هذا التحليل الجوهري واستبيان ما بين سطورها
يكفيني فخراً أن أقيس حجم ما اطرح من خلال ما أتلقاه من ردود كهذه تشرفني وتحثني على البحث عن ما هو رائع وراقي يصل إلى هرم ذائقتكم العذبة
لكِ شكر بحجم السماء أيتها المتألقة على عطر حروفك وشذى مداخلتكِ وسخاء إطرائكِ لا عدمتك ولا حرمني الله هذا الجمال
تقبلي تحيتي وجل تقديري .
|