مرحباً ألف / نفسي عزيزة ..
قد لا نجد نتاجاً وافراً من المقال
الوصفي على صورته الصحيحة
كما نجد في باقي أنواع المقال .
يكفي أن يتأمل أحدنا بعضاً من
أوقاته التي يقضيها في نزهة ،
أو سفرية أو لقاء مع أحباب وأصحاب
أو مناسبة ويصف جانباً مما شاهد
ولمس بمشاعره من كل ذلك والأثر
الإيجابي أو السلبي إن وجد وبذلك
يكون قد كتب ما يمكن أن يسمى
مقالاً وصفياً ولو على الريحة أو بنكهة
المقال الوصفي ههههه.
|