صح لسانك مليووون ولا يكفوووووووون أسطورة القلم وشاعرتنا الفذة الغالية
كنت أظن
كفيتي ووفيتي واحرجتِ تواضعي وما كتبته من أبياتٍ باتت تتوارى خجلاً أما أبياتكِ التي تسطر بماء الذهب
لكِ شكر بحجم السماء على هذه الإطلالة الغالية التي كنت انتظرها منذ زمنِ بعيد والتي أضفت النور على متصفحي المتواضع كما أجزل لكِ الشكر والإمتنان على ما وهبتني إياه من وقتكِ الثمين للمجاراة الرائعة التي أقف لها تقديراً واحتراما
دمتِ للشعر نبراساً يُحتذى به ودمتِ بالف خير
تقبلي تحيتي وجل تقديري ومودتي
|