نعم أنا مع إعطاء فرص غير محدودة و ليس فرصة واحدة للمحافظة على العلاقة
مهما كان وقع الخذلان مؤلما و قاسيا
ولكن ما يهون الأمر
اعتبار كل فرصة هي صدقة و قربى إلى الله
مما يجعل الأمر ليس فقط سهلا بل و ممتعا أيضا
و كلما كان الإنسان نقي سريرة القلب
كانت الفرص المعطاة أكثر
و لكن حين تفقدك هذه الفرص ذاتك
و لا يتم تقدير صنيعك
بل و ينظر لتلك الفرص على أنها واجبا مفروضا
فلابد من عمل فرملة و قرصة إذن موجعة
و التخلي عنه بضمير مرتاح
ليعلم أي شخص أضاعه
مع عدم قطع خط الرجعة