لفد تحدى الله العرب بلغتهم
وبلاغتهم وفصاحتهم فأنزل
لهم كتابا بها وتحداهم أن يأتو بمثله
وتحدى كل البشر بنفس الكتاب
حيث ضمنه حقائق كل زمن يكتشف
بعضها بما أوتي من العلم حتى اذا فرحوا
بسبقهم وجدوا هذا القران فد تحدث عنها
قبلهم بقرون وهذا ما يقسر ان الاسلام
آخر الرسالات ودين يصلح لكل زمان
الى ان يرث الله الارض ومن عليها
استمتعت بالسياحة هنا
فلك موفور الشكر
|