أختي الغالية ( أم سامح )
حاشاك عن الخطأ .. فقصيدة نزار قباني
في ذكرى الأندلس .. كانت في منتهى الروعة
وفرحت بها كثيراً ..لأني سمعت عنها من فترة
طويلة .. ثم أنشغلت عن البعث عنها وأُنسيتها
فلما رأيتها هنا فرحت كثيراً وأعجبتني .. فما
أروع ما تقدمينه لهذه الصفحة من مشاركات
قيمة ..
ويدل على ذلك ويأكد المقال الوصفي
الأخير الذي أعتبره إلى الآن هو الأفضل
من حيث بروز العاطفة ورشاقة العبارة
والحس الموحي الجميل ..
فلكي مني جزيل الشكر والتقدير
على ما تقدمين ..
|