كفاّاّ !
للحزن الذي صلبني على رصيف اليأس , فاّقداً أمنياّتٍ راّفقتني منذٌ ولاّدتي !
وها أنا أراّها هنا بين يدي هذا وهذا !
ذاّت مساّء ..
والشوق يقتاّدني إلى تلك الأماّكن وإلى تلك الذكرياّت , رأيتهاّ تنتظرني وبيدهاّ شمعة !
لما رأتني .. قاّلت هذاّ ماتبقى بيني وبينك (الشمعة) , وأذا بالرياّح تطفئهاّ !
وأفيق ..
:
.
حرف " الراء"