الموضوع: " شخصية وتحليل "
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-16-2012, 11:13 PM   #25
عمر آلعمر
آبوذيآب


الصورة الرمزية عمر آلعمر
عمر آلعمر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Apr 2009
 أخر زيارة : يوم أمس (10:31 PM)
 المشاركات : 10,163 [ + ]
 التقييم :  273
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkred
افتراضي




أحسنتِ الاختيار أختي العزيزة ترانيم حرف ..

وأود أن أوضح أن نظرتي الشخصية للأخ الفاضل أبو أسامة
قد يستغربها الجميع,, فحقيقةً وبكل صدق ..!
لا أشعر بالاعتزاز لانضمامه لهذا المنتدى ..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

فحسب ..!!
بل أشعر بالفخر ..
وأشعر بالشرف ..
وأشعر بالسعادة ..
وأشعر بالغبطة ..
لكون هذا المنتدى يضم أمثال استاذنا الفاضل أبو أسامة ..

وإن كانت وجهة نظري فيه يعتريها القصور إلا إنني
أجده شخصية مرنة ومتزنة غير متكلفة ولا متصنعة ..

قلمه يعكس سمو فكره وثقافته وسعة إدراكه ..

يتعامل بكل بساطة وعفوية لدرجة يشعرك بأنك تعرفه
من زمن بعيد,, وقلمه يجعلك تحبه وإن لم تجتمع به ..

تتميز حواراته ونقاشاته بالصدق والصراحة,, ويتميز
تعبيره الصريح بأسلوب يمزج بين الجدية والمزاح,, كما
تتميز حروفه بانجذاب القارئ واستمتاعه أثناء قراءتها ..

متفهم جداً ويتصرف بعقلانية وحكمة في جميع
المواقف التي تواجهه ..

متمسك بمبادئه وقناعاته ولا يتنازل عنها بسهوله,,
ويتصدى لكل من يحاول إقناعه بقناعات مضادة
بأسلوبه اللبق والشيق واللطيف والذي يتقبله
الآخرون برحابة صدر ..

كما يعجبني انتقاده الدبلوماسي الجميل الذي يوضح
الخطأ بطريقة سحرية دون أن تشعر بالانتقاد ..

من براعته أشعر أحياناً بأنني لا أستطيع مجاراته في
بعض الحوارات والنقاشات ..

يعجبني اهتمامه الواضح ومراعاته لمشاعر الآخرين ..

أجده يعشق ويعتز بمهنته كمعلم للغة العربية ..

تلفت انتباهه الأنثى وكل ما يتعلق بها من تفاصيل ..
كما يكون جل تركيزه بالحوارات والمواضيع
التي تخصها ويستمتع بإبحاره وتعمقه
فيها باهتمام واضح ..

كما يتسم أسلوب حواره مع الأنثى بالذات بالاستفزاز
الذكي,, الذي يجعلها تخرج عن طورها وتخرج ما في
قلبها من اعتقادات ومفاهيم وآراء لا شعورياً لكي
يجعل الموضوع أكثر إثارة وتشويقاً وأشد نقاشاً ..

آملاً أن يعذر قلمي الذي لم ينصفه ويفيه حقه ..
وليعلم أن أبو ذياب لا يحمل له إلا كل
مودة واحترام وتقدير ..


 
 توقيع : عمر آلعمر
إذَآ مَرَرّتُمْ مِنْ هُنَآ ( فَآسْتَغْفِرُوُا
لَعْلّ الله يَغْفِرْ لْيِ ذُنوُبيِ * [ وَذُنوُبَكُمْ ) -


رد مع اقتباس