اعتقد أن التفسير هو الشرح المستند على مضمون الآية
و أسباب النزول و الروايات المتعلقة بها
وكما نعلم أن القرآن يفسر بعضه بعضا وهو علم موجود في كتب التفسير من الماضي من الممكن الاستفادة منها كمرجع
وضرورة العلم بها لفهم القرآن و قراءته على بينة و بصيرة
و من الممكن الاستفادة منه كمرجع
و لكن التدبر هو ما يفتح الله به على من اصطفاهم من عباده
بالتأمل في الآيات
و استخراج أسرارها و إعجازها و لطائفها
و هو علم متجدد ليس خاص بالماضي
و إنما يشمل الحاضر و المستقبل
لعلاقته بالتطور الزمني و الإعجاز العلمي
مجبورة / جزاك الله خيرا ع النقل المبارك