حلبة مصارعة داخل أروقة المدارس
للأسف لا يوجد تربوين حتى على ذواتهم
وأنما تربوي مغلف بغلاف براق ومن الداخل
همة الجشع والطمع وجمع الأموال بدون.
مراعاة حقوق الأخرين ومصالحهم ومستحقاتهم
وكان الأجدر بمالكة المدرسة التفاهم بالحسنى
وبالمناقشة الهادفة بينها وبين المعلمة للوصول
الى حل يرضي الأطراف أفضل من التنازع والضرب
حتى تحول الى الأمر الى مخافر الشرطة مما
يعتبر وصمة عار على المديرة والمعلمة و فضيحة
بين الطالبات والعائلات لا حول ولا قوة الا بالله
شكرا مرتاح على مجهودك ونقل الأخبار المحلية
تقبل تحياتي
|