الموضوع: المرأة خطر
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-17-2016, 04:58 PM   #1
نفسي عزيزة


الصورة الرمزية نفسي عزيزة
نفسي عزيزة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 243
 تاريخ التسجيل :  Aug 2009
 أخر زيارة : 08-06-2020 (07:37 PM)
 المشاركات : 1,129 [ + ]
 التقييم :  91
لوني المفضل : Cadetblue
تعجب المرأة خطر





قرأت هذا المقال لأحدهم ( رعب )

أريد رأيكم ..




وقد استعذت بالله من شّر الشيطان الرجيم وكيده ومكره ومن
فتن النساء الظاهرة والباطنة وقرّرت بعد الاستخارة الشرعيّة أن
أبين خطر المرأة على الإسلام والمسلمين مستنداً في ذلك إلى أقوال
السلف والخلف والأحاديث النبوية الشريفة حتى تُقام الحجّة
على الجميع والله من وراء القصد ..

فتن النساء:
جاء في الحديث الصحيح:
( إن الدنيا خضرة حلوة، وإن الله عز وجل مستخلفكم فيها، لينظر
كيف تعملون، فاتقوا الدنيا، و اتقوا النساء، فإن أول فتنة
بني إسرائيل كانت في النساء ).

وفي البخاري:
( ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء ).

النساء أكثر من يخرج إلى الدجال وهّن أكثر أهل النار:
ولأن المرأة تريد المكر بالرجال وتحاول إغوائهم وجرّهم إلى باب الانحراف
فهّن من يخرجن لمقابلة الدجال كما جاء عن جابر بن عبدالله قال:
( نعمت الأرض المدينة إذا خرج الدجال؛ على كل نقب من أنقابها
ملك لا يدخلها، فإن كان كذلك رجفت المدينة بأهلها ثلاث رجفات،
لا يبقى منافق ولا منافقة إلا خرج إليه، وأكثر ) – يعني – من
يخرج إليه النساء. والحديث صحّحه الألباني.

وفي صحيح البخاري:
( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى أو فطر إلى المصلى،
ثم انصرف، فوعظ الناس وأمرهم بالصدقة، فقال: أيها الناس، تصدقوا.
فمر على النساء فقال: يا معشر النساء تصدقن، فإني رأيتكن أكثر
أهل النار. فقلن: وبم ذلك يا رسول الله؟ قال تكثرن اللعن، وتكفرن
العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين، أذهب للب الرجل الحازم،
من إحداكن، يا معشر النساء. ثم انصرف، فلما صار إلى منزله، جاءت
زينب، امرأة ابن مسعود، تستأذن عليه، فقيل: يا رسول الله، هذه زينب،
فقال: أي الزيانب. فقيل: امرأة ابن مسعود، قال: نعم، أأذنوا لها. فإذن لها،
قالت: يا نبي الله، إنك أمرت اليوم بالصدقة، وكان عندي حلي لي،
فأردت أن أتصدق به، فزعم ابن مسعود: أنه وولده أحق من تصدقت به
عليهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: صدق ابن مسعود، زوجك وولدك
أحق من تصدقت به عليهم. وأيضاً: اطلعت على الجنة فكان أكثر
أهلها الفقراء، أطلعت على النار فرأيت أكثر أهلها النساء ).

ناكرات وجاحدات المعروف:
( قال رسول الله: أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء، يكفرن. قيل:
أيكفرن بالله ؟ قال: يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت
إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئا، قالت: ما رأيت منك
خير قط ). رواه البخاري.

وفي حديث صحيح آخر قال النبي عليه الصلاة والسلام:
( من ترك الصلاة فقد كفر ومن أبق من مواليه فقد كفر وقال في
النساء رأيتكن أكثر أهل النار بكفران الإحسان والعشير ).

مرور المرأة من أمام المُصلي يقطع الصلاة كالكلب والحمار
:
في صحيح مُسلم: ( إذا قام أحدكم يصلي، فإنه يستره إذا كان بين يديه
مثل آخرة الرحل‏.‏ فإذا لم يكن بين يديه مثل آخرة الرحل، فإنه يقطع
صلاته الحمار والمرأة والكلب الأسود ).

أحد الصحابة ينجو بحديث ( لا يُفلح قوم ولوّا أمرهم امرأة ).

روى البخاري عن ابي بكرة قال: ( نفعني الله بكلمة سمعتها من رسول
الله صلى الله عليه وسلم ايام الجمل بعدما كدت ان ألحق بأصحاب الجمل،
فأقاتل معهم, قال: لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ان اهل
فارس قد ملكوا عليهم بنت كسرى قال: لن يفلح قوم ولوا امرهم امرأة ).
قال ابن حجر: في الحديث ان المرأة لا تلي الامارة ولا القضاء وفيه انها
لا تزوج نفسها، ولا تلي العقد على غيرها وهي لا تلي الإمارة
والقضاء على قول الجمهور.

المرأة كلّها مشئومة:
وهذا حق ثابت بالأحاديث الصحيحة فقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام:
( إن كان الشؤم في شيء ففي الدَّارِ وَالْمَرْأَةِ وَالْفَرَسِ ).

المرأة التي ترفض وطء بعلها لها ملعونة:
في صحيح مُسلم: ( دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان
عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح ) وفي رواية أخرى له: ( والذي نفسي
بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشها فتأبي عليه إلا كان الذي في
السماء ساخطاً عليها حتى يرضى عنها ).

وعن جابر مرفوعاً: ( ثلاثة لا تقبل لهم صلاة، ولا يصعد لهم إلى السماء
حسنة: العبد الآبق حتى يرجع، والسكران حتى يصحو، والمرأة الساخط
عليها زوجها حتى يرضى ).

النساء شياطين:
في صحيح مُسلم: ( ان المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة
شيطان فاذا ابصر احدكم امرأة فليأت اهله فان ذلك يرد ما في نفسه ).

المُتعطّرات من النساء زانيات:
روى أحمد والنسائي وغيرهم بسند صحيح: ( أيما امرأة تعطر تفمرت على
قوم ليجدوا منها ريحاً فهي زانية ).

وما أكثر النساء المُتعطرات المائلات المميلات اللاتي لا يلتفتن إلى هذهِ
الأحاديث العظيمة التي تجعل المرأة درّة مكنونة في بيتها.
الأصل أن تقّر المرأة في بيتها: وقرن في بيوتكن هذا هو الأصل الشرعي
وما خالفه فهو كلام مُبطلين وحاقدين يريدون ببيضة الإسلام شّراً
ومكراً وغدراً وكان الرجال الصالحون يقولون: "المرأة الصالحة لا تخرج من
بيتها إلامرتين .. الأولى لبيت بعلها وربّ نعمتها, والأخرى للقبر
لتستريح حتى تقوم الساعة".

فنسأل الله السلامة والعافية ..

إخواني لا تستمعوا إلى كلام بني ليبرال ومن لّف لفهم واقتفى أثرهم,
فالنساء شّر عظيم وخطر جسيم فابتعدوا عنّهن حتى تسلموا
في دينكم ودنياكم ..

والله المُستعان على ما تصفون






 


رد مع اقتباس