عندما تلفح محياك الوحدة , لتهيم بعدها في غياهب الهموم والأحزان ...
فكن على ثقة أن بوادر الفجر بدأت في الإقتراب منك ...
ولن يدوم سواد الليل ما دام النهار سيحل بعد سويعات ...
...
فقط , كن أكثر تشبثاً بالأمل , وأكثر تصبّراً على مرارة الواقع وألمه وعُضله ...
...