الغير مسلم حين يسلم يكون أكثر شفافية و صدقا ووعيا وإخلاصا
ونصحا للمسلمين ولقومه من المسلم الذي ولد مسلما
حيث الأول أختار الإسلام بعد بحث و عناء
و دخل فيه باقتناع
أما الآخر فقد ولد ونشأ و كان أثر هذه التنشئة الاتباع و التقليد
وربما دون تفكر أو تدبر
فأصبحت تعاليم الإسلام عنده عادة لا يستشعر لذتها إلا من رحم ربي
أما حديث عهد بالإسلام يجد في كل خطراته و حركاته لذة الاستشعار بها ولا أزكي على الله أحدا
مجبورة / نقل رائع جعله الله في ميزان حسناتك