وفيما يلي نموذج مشرق مما بينت، وصورة سنية لما حررت، ودليل جلي على أن (هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الحوار) شعبة من شعب سيرته الأصيلة، ومسلك علمي تربوي حضاري حقيق بالعناية، وأن (حوارات النبي صلى الله عليه وسلم) المنتثرة خلال سيرته العطرة حرية بالجمع والتصنيف، والتبيين والتعريف..