الله سبحانه يقول :
( فإن مع العسر يسرا )
(مع) وليس( بعد )
بمعنى أن اليسر مصاحب ومرافق للعسر
و يقول المصطفى عليه الصلاة والسلام في الحديث العظيم :
(( عجباً لأمر المؤمن ان أمره كله خير . إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ))
فقراءة القرآن بنية الشفاء و التيسير
لابد له من اعتقاد و يقين
بأن الله هو الشافي والمعافي
كتب الله لك الأجر يا الغلا
و عافانا و عافاك من كل كرب و نصب