عرض مشاركة واحدة
قديم 09-15-2018, 02:03 PM   #1
عمر آلعمر
آبوذيآب


الصورة الرمزية عمر آلعمر
عمر آلعمر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Apr 2009
 أخر زيارة : يوم أمس (11:48 PM)
 المشاركات : 10,162 [ + ]
 التقييم :  273
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkred
1013 أقوال مخيفة في المتهاون عن الصلاة





" أقوال مخيفة في المتهاون عن الصلاة "



من وصية سيدنا أبا بكر لعمر رضي الله عنهما عند موته:
" إِنَّ لِلَّهِ حَقًّا بِالنَّهَارِ لَا يَقْبَلُهُ بِاللَّيْلِ،
وَإِنَّ لِلَّهِ حَقًّا بِاللَّيْلِ لَا يَقْبَلُهُ بِالنَّهَارِ،
وَإِنَّهُ لَا يَقْبَلُ نَافِلَةً حَتَّى تُؤَدَّى الْفَرِيضَةُ "

وسئل عن العمل الذي لله بالنهار لا يقبله بالليل،
والعمل الذي بالليل لا يقبله بالنهار ..
فأجاب: فهما صلاة الظهر والعصر، لا يحل للإنسان
أن يؤخرهما إلى الليل ..
وثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
( من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله وماله ) ..
وقال: ( من فاتته صلاة العصر حبط عمله ) ..

وقال ابن حزم:
"من تعمَّد ترك الصَّلاة حتى خرج وقتها !
فهذا لا يقدر على قضائها أبدًا ..
فليكثر من فعل الخير وصلاة التطوُّع ..
ليثقل ميزانه يوم القيامة ..
ولْيَتُب وليستغفر الله عز وجل"

وقال شيخ الإسلام ابن تيميَّة:
"تارك الصلاة عمدًا لا يشرع له قضاؤها ..
ولا تصحُّ منه ..
بل يكثر من التطوُّع، وكذا الصوم"

وقال ابن رجب:

"المعذور إنَّما أمره بالقضاء؛ لأنَّه جعل قضاءه كفَّارة له ..
والعامد ليس القضاء كفَّارة له ..
فإنه عاصٍ تلزمه التوبة من ذنبه بالاتِّفاق"

وقال الشيخ محمد بن عثيمين:

"لو أنَّ الإنسان ترك الصَّلاة حتَّى خرج
وقتها عمدًا بلا عذر!
فهنا لا يقضي الصلاة ..
لأنَّه لو قضاها لم تقبل منه ..

قال النبي صلى الله عليه وسلم:
( مَن عَمِلَ عملاً ليس عليه أمرنا، فهو رد )
أي: مردود عليه ..

وقال الشيخ بن باز رحمه الله:
"من تركها ولم يجحد وجوبها أو ترك بعضها كفر أيضًا
في أصح قولي العلماء، سواء ترك الخمس !
أو ترك الظهر وحدها !
أو العصر وحدها !
أو الفجر وحدها !
أو الجمعة وحدها يكفر بذلك ..

لقول النبي صلى الله عليه وسلم:
( بينَ الرَّجلِ وبينَ الكُفرِ والشِّركِ تَركُ الصَّلاةِ )

فمن ذا الذي يتجرَّأ على الإهمال في الصَّلاة، إلَّا مَن
ظلم نفسَه وأراد أن يكون من الخاسرين ! ..
( فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ
وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا )

وعن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
أنَّه ذكَر الصَّلاةَ يومًا فقال:
( مَن حافَظ عليها كانت له
نورًا وبرهانًا ونجاةً يومَ القيامةِ ..
ومَن لم يُحافِظْ عليها لم يكُنْ له برهانٌ ولا نورٌ ولا نجاةٌ
وكان يومَ القيامةِ مع قارونَ وهامانَ
وفِرعونَ وأُبَيِّ بنِ خلَفٍ )



 
 توقيع : عمر آلعمر
إذَآ مَرَرّتُمْ مِنْ هُنَآ ( فَآسْتَغْفِرُوُا
لَعْلّ الله يَغْفِرْ لْيِ ذُنوُبيِ * [ وَذُنوُبَكُمْ ) -


رد مع اقتباس