كما أن الطاعات لها آثار طيبة ونافعة فإن المعاصي لها آثار سيئة ومؤلمة
و ما نزل بلاء إلا بذنب، ولا رفع إلا بتوبة، قال تعالى:
{ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ }
مجبورة / شكرا ع الطرح الهادف و دعواتنا للدكتور سلمان العودة بالخير