هذه القصة كتبها الشيخ عبدالملك القاسم
ومع احترامي للشيخ في اجتهاده و تأليف هذه القصة للعبرة
إلا أن
الإسلام لم يحرم الفرح
و مشاركة الغير أفراحهم و مناسباتهم لا دخل لها بالدين
إلا إذا مست المعتقد
و ما دمنا نعتقد بأن عيسى نبي الله لنا اعتقادنا و لهم اعتقادهم
و هم أيضا على اختلاف معتقدهم يباركون لنا العيد و يباركون لنا رمضان حتى أن بعضهم يبدأ بتحية الإسلام
و إذا طلبت منه أمرا قال : إن شاء الله
مع عدم إيمانه بالله
ودون اعتقاده بهذه المناسبات الدينية
و إنما من باب المشاركة و التقدير و الذوق
كل عام و الجميع بخير بمناسبة قرب السنة الميلادية
و أتمنى للجميع تحقيق أمنياته السعيدة