الروعة تكمن في بهاء إطلالتكِ وجمال حضوركِ وروعة تعليقكِ الأخّاذ الذي أكن له كل التقدير والاحترام فـ شكراً لكِ أيتها الفاضلة شموخ الجبال على ما أغدقتِني به من سخاء الإطراء ومزيد الثناء لا عدمتكِ ولا حرمني الله تواصلكِ المعهود في كل مرة
تقبلي تحيتي وجل تقديري .
|