الصبر دواء و عزاء
و يكون أكمل إذا كان صبرا مزدان بالرضى و الشكر
و ما حدث ليس صدفة و إنما قدر الله و ابتلاء في الحياة الدنيا
فمن رضي له الرضى ومن سخط له السخط
فالله يقول :
( و بشر الصابرين )
و في الآخرة ينادي عليهم مناديا ليوفيهم الله أجرهم
دون حساب
أخي أبو ذياب
بارك الله لك في التوأم ذياب و شهد و أخوتهم
و رزقك برهم و وصلهم و أعانك ع تربيتهم