صدق الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة واتم التسليم فهو لا ينطق عن الهوى .
فقد غالا الناس في الكذب بل وراج بينهم حتى أن بعضهم يكذب حتى يصدق بكذبته دون تورع والعياذ بالله .
وأما المصالح الدنيوية فقد طغت على حال كثير من الناس اليوم . فمنهم من يتودد االى الشخص ويثني عليه بعبارات الإطراء والثناء وما أن تنقضي حاجته حتى ينقلب عليه ويدير ظهره عنه وكأنه لا يعرفه . ومنهم من يطلق عليها إسم مصالح متبادلة لا علاقة للدين بها .
أشكر لك هذا النقل الرائع