عرض مشاركة واحدة
قديم 08-08-2018, 06:24 PM   #2
فضيلة
.


الصورة الرمزية فضيلة
فضيلة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3397
 تاريخ التسجيل :  Aug 2018
 أخر زيارة : 08-01-2022 (07:33 PM)
 المشاركات : 1,434 [ + ]
 التقييم :  80
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



نتابع


الكلام ذو شجون .. والنفس فيها ما فيها مما فيه....


لمن سارت في طريق الغفله,,,ومازالت!!


لمن تعصي أوامر الله ولم تجتنب نواهيه!!



لمن تهاونت بالحجاب ,,بل لمن لا تلبس الحجاب أصلآ!!

قفي معي ارجوكِ لحظات وأقرأي هذه السطور بقلب واعي


اذهبي إلى مستشفى النقاهة وانظري أحوال النساء التي فقدن العافية ..


اذهبي إلى هناك .. لتري فتيات في عمر الزهور ..

لا يتحرك في الواحدة منهن إلا عيناها ..

أما بقية جسدها فمشلول شلل كلّي ..
لو قطعت رجلاها ويداها بالسكاكين لما أحست بشيء ..

نسأل الله لهن الشفاء والعافية .. والأجر العظيم ..

كل واحدة منهن .. تتمنى لو تتحكم ولو .. بإخراج البول والغائط ..

بل لا تدري إحداهن أنه قد خرج منها بول أو غائط .. يُلْبَسْنَ حفائظ كالأطفال ..

قد كانت مثلك .. تأكل وتشرب .. وتضحك وتلعب .. وتتمشى في الأسواق .


. وفجأة .. ودون سابق تحذير ..


أصيبت بحادث سيارة .. أو جلطةٌ في القلب أو الدماغ ..

والنتيجة .. صارت حية في صورة ميتة .. عشر سنين .. وعشرين سنة .. وثلاثين .

ولا يعني أن كل من أصابها مرض فإن ذلك يكون عقوبةً وجزاء ..


كلا .. ولكن .. لا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ..


اخذتهم الغفله,,وطول ألأمل في هذه الحياة ولكن أين هم الذين تتعظ قلوبهم!!


لـــــــــــــمــــــــــاذا لا

نتسابق إلى الأعمال الصالحة .. صغيرها وكبيرها ..
وليكن لكل منا في كل ميدان سهم ..


ولا تعلمين ما هو العمل الذي به تدخلين إلى الجنة
..

فلعلَّ شريطاً توزعينه في مدرسة ..

أو نصيحةً عابرة تتكلمين بها .. يكتب الله بها لك رضاه ومغفرتَه ..


أين الفتيات المسلمات اللاتي نؤمل فيهن أن ينصرن الإسلام ..
ويبذلن أنفسهن وأرواحهن خدمة لهذا الدين ..


هل تستوي من كانتْ تعيش واقعًا يجذبها إلى السفاسف - وأكثر فتياتنا كذلك -..
هل تستوي هي ومن تدرج في مرابعِ الهدى والفلاح..؟!


وحتى تلك التي يُهيأ الله لها في بيتها مناخًا إيمانيًا رائعًا..
وتتقلبُ في أعطاف محضنٍ تربوي مُطَمئن..


حتى هذه ستصير من "القابضات على الجمر" بمجرد
دخولها سور المدرسة أو بوابة الجامعة.. لما مانراه
ونسمعه من قصص ومنكرات تأسى لها القلوب والعياذ بالله ,,


احبتي في الله ان الدنيا دار زوال ومتع وقتيه فلاسعاده تتم

الا في العمل الصالح فإرضاء الرب سبحانه وتعالى راحة للنفس

وسعة في الرزق وازالة لكل درن التصق بالقلب ..




من هنا صوت يصدح مناديا :



هناك ثقب في طبقات الحب ..ان لم نتداركه فستتسع فوهة ذاك الثقب
ثم تتلاشى الطبقة الاجمل في طبقات الحب وبذلك يستحيل العيش
فتكون الحياه عبثيه لارجاء فيها ولا خير ولا سرور.


أذن فلنبدأ معآ,,لنفتح بوابات الخير معآ
ونقفل تيارات الشر



فتوالى قطرات السيل، ستحفر مجراها في الطريق
الا نكون مثل تلك القطرات المتتاليه



نريد صحوة,,نريد تحرك,,نريد جهاد ومجاهده لهذا الدين العظيم




وسنبدأ أخواتي بأول محاور الموضوع وهو عن اكبر قتنة شهدناها
وهي الفضائيات,والدشوش,وقنوات الدمار والخراب

ونحن هنا سنجتهد معآ للنصح والتناصح,ولعل الله ينفع بكلماتنا
هنا أخواتنا المتابعات
لعل العقول تستقيظ

وسنضع لكم هنا البدائل عن تلك الفضائيات,والحلول,,
الواقع يقول :


إن حال أهل الدشوش إضافة لتضييع للأوقات ،
ونوم عن الصلوات ، وجرأة على المحرمات ،
واستمرار للمنكرات ، ، وتثاقل عن الطاعات ،




فالعجب كل العجب لمن يعلم أن كل ما عنده من النعم هي من الله ،
ثم هو لا يستحي من الاستعانة بها على ما نهى الله عنه !!

متى ينكشف غطاءُ الغفلة عن القلوب!!

متى تتجلى للروح نور الحقيقه!!

عند ذلك ستكتشفَ مدى الوهم الذي كنتَ منغمسا فيه ..!!!



ولـــــــــــــكن مــــــــــــــــهلآ,,,ورجاء خاااااااص



اتمنى ان تنشري كل المقتطفات الهامه كمواضيع مطبوعه
توزعينها على من حولك
هذا هو الهدف من موضوعنا
البحث عن مواضيع قيمه وطبعها وتوزيعها

تابعونا



 
 توقيع : فضيلة


رد مع اقتباس