مواسم الطاعة هبة وعظيم رحمة من ربي للمسلم شرعها لنتزود فيها من الطاعات والأعمال الصالحة فالمحسن يزيد احسانه والمقصر يستغفر ويسأل الله من فضله رغم كل الملهيات من مسلسلات أو أسواق وانشغال مبالغ فيه ببرامج التواصل الاجتماعي وغيرها ، يعني شياطين الانس والجن والنفس والهوى موجودين دائما وإن كانت في مواسم الطاعة تجلب بخيلها ورجلها والفائز من صارعها وصرعها والخاسر من أدرك هذه الماوسم ولم يغفر له
اللهم امنن علينا باغتنام أوقات الطاعات على الوجه الذي تحبه وترضاه.
|