تمرد الجيل الحالي على واقعه ومجتمعه وعدم قبول وجهة النظر الأخرى
واعتبار نصحه تدخلاً في شؤونه واختراقاً لخصوصيته
مبدياً بذات الوقت استغناءه عن أي توجيه، مما ولّد جيلاً يسعى إلى
البحث عن الترفيه .
و كذلك الاهتمام بالماديات و المظاهر طغى كثيرا على القيم و الأخلاقيات
التي تربينا عليها في الزمن الجميل
شكرا لك أخي محمد ع الطرح و تقبل الله دعواتك