سبب ضعفنا و تكالب الأمم علينا
هو تفرقنا
الفرقة التي بين المسلمين و اختلافهم
و تكفير بعضهم بعض
و إذا عرف أصل الداء عرف الدواء
قال تعالى :
﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ ءَايَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾
اللهم أنصرنا ولا تنصر علينا
مجبورة / شكرا لطرحك موضوع هادف