وجهة نظري الخاصة أن الأمر
يتعلق بنوع الخيانة ومن أي طرف
ومدى الضرر الذي تسبب فيه فكلما
كانت الخيانة ممن يجب الثقة فيهم
ومن الأقرب الناس إليك كلما كان
العفو وإعطاء فرصة ثانية صعب
بنفس درجة الضرر الذي سببه ..
وتبقى مسائل الشرف لها وضع خاص
لأنها حساسة جداً .. التسامح فيها مستحيل
الله لا يبلانا بشي من ذلك ...
لأن الخيانة ترتكب غالباً باختيار الشخص
وفي حق من وثق به ..
من تاب تاب الله عليه صحيح ..
وتبقى أثار الخيانة باقية لا تزول
بسهولة على الإطلاق ..
تسلمين ( عيون المهاا ) على
طرحك لهالموضوع ..
|