علينا أن ندرك أن الدنيا دآر أبتلاء وَ أمتحان
قال تعالى : ( لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ ) .
وَ أن النقص من طبيعتها ,
وَ الناس لم يكونوا مع الأنبياء على الوفاق وَ التسليم حتى كان في أتباعهم ماكان ,
وَ الله يبتلي المؤمن وَ غير المؤمن , وَ يتلى المرء بعدُه تارة , وَ بصديقه تارة , كما قد يبتليه بنفسه !
* د.سليمان العوده
|